كشفت دراسة أجرتها جامعة كامبريدج، الأضرار الصحية المترتبة على العمل من المنزل، حيث يفقد العاملون من المنزل نسبة من النشاط البدني. وشارك في الدراسة 128 شخصاً يعملون من المنزل وأكثر من 3000 شخص يعملون في مقرات عملهم.