التقطت كاميرا لأول مرة، لحظة سقوط نيزك على شرفة منزل في كندا، وسط اعتقاد العلماء أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توثيق سقوط جسم فضائي بهذه التفاصيل.

وتم جمع حوالي 95 غراماً من الشظايا في موقع سقوط النيزك. وأظهر التحليل أن هذا النيزك من نوع الكوندريت العادي، وهو النوع الأكثر شيوعاً من الصخور الفضائية التي تصل إلى الأرض، ويبدو أن النيزك جاء من حزام الكويكبات بين المريخ والمشتري.

ويسلط هذا الحادث الضوء على أهمية مراقبة السماء وفهم الظواهر الفلكية، حيث يمكن أن توفر مثل هذه الحوادث فرصاً نادرة لدراسة المواد الفضائية وفهم أصول النظام الشمسي بشكل أفضل.