كشف باحثون أن مضادات الاكتئاب قد تسرّع من التدهور المعرفي لدى الأشخاص المصابين بالخرف، وفقاً للدراسة المنشورة في مجلة «الطب». ووجدت الدراسة أن مرضى الخرف، الذين يتناولون مضادات الاكتئاب يعانون من تدهور معرفي أسرع مقارنة بأولئك الذين لم يتناولوا الدواء.

كشف باحثون أن مضادات الاكتئاب قد تسرّع من التدهور المعرفي لدى الأشخاص المصابين بالخرف، وفقاً للدراسة المنشورة في مجلة «الطب». ووجدت الدراسة أن مرضى الخرف، الذين يتناولون مضادات الاكتئاب يعانون من تدهور معرفي أسرع مقارنة بأولئك الذين لم يتناولوا الدواء.

أدوية الاكتئاب تسرّع الخرف

آخر الأخبار

عقدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ورشة عمل تفاعلية، للمجموعة الثانية من مؤسسات التعليم العالي المرخصة، ضمن مبادرة الاعتراف التلقائي بالمؤهلات الجامعية الصادرة من داخل الدولة، وذلك بمشاركة إدارة خدمات الاعتراف بمؤهلات التعليم العالي، وإدارة تقنية المعلومات والأمن السيبراني، وإدارة دعم التوظيف وشراكات سوق العمل ضمن الوزارة.وتم خلال ورشة العمل استعراض مراحل إنجاز المشروع والتأكيد على الجاهزية لإطلاقه بشكل رسمي خلال الربع الثاني من العام الحالي، باعتباره أحد المشروعات الحيوية المرتبطة مع الأولويات الحكومية في تقديم أفضل الخدمات للمتعاملين، بما يتماشى مع مستهدفات برنامج “تصفير البيروقراطية الحكومية”.كما شهدت ورشة العمل، استعراض تطبيقات عملية للمشروع للجامعات المشاركة فيه، واستعراض مقترحات الجامعات المشاركة في المشروع لتطويره وتعزيز كفاءته.وقال سعادة أحمد إبراهيم السعدي، وكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي المساعد لقطاع عمليات التعليم العالي بالإنابة، مدير إدارة دعم التعليم الدولي والابتعاث، إن مبادرة الاعتراف التلقائي بالمؤهلات الجامعية الصادرة من داخل الدولة، تأتي في إطار حرص الوزارة على تبسيط واختصار الإجراءات الحكومية بما يتماشى مع مستهدفات برنامج "تصفير البيروقراطية الحكومية"، والجهود الرامية لترسيخ الابتكار ضمن المنظومة التعليمية في الدولة، لافتاً إلى أن تصميم الخدمة جاء بهدف تعزيز فعالية وكفاءة وموثوقية عملية الاعتراف بالمؤهلات الجامعية بما يتماشى مع أفضل المعايير العالمية المعتمدة.وأكد أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تهدف من خلال هذه المبادرة إلى توفير رحلة طالب سهلة وسلسة وسريعة تختصر الوقت والجهد، وتسمح للطلبة بالتركيز على التميز في مسيرتهم الأكاديمية؛ كما أن هذه المبادرة ستخفض عبء المهام الإدارية عن كاهل مؤسسات التعليم العالي، ويمكنها من التركيز بشكل أكبر على تطوير برامجها الأكاديمية بما يخدم مصالح الطلبة، وهو الأمر الذي سيساهم بدوره في أن يحصل الخريجون على فرص وظيفية تلبي تطلعاتهم فور تخرجهم، داعيا كافة مؤسسات التعليم العالي في الدولة للانضمام لهذه المبادرة بما يضمن أن يستفيد كافة الطلبة من المزايا التي توفرها.ويوفر مشروع الاعتراف التلقائي بالمؤهلات الجامعية الصادرة من داخل الدولة العديد من المزايا للطلبة ومؤسسات التعليم العالي على حد سواء، حيث يلغي النظام الجديد عملية التحقق اليدوي من المؤهلات بما يخفض الأعباء الإدارية، ويعزز موثوقية وكفاءة عملية التحقق من الشهادات الجامعية من خلال رقمنتها بشكل كامل عبر شبكة البلوك تشين.كما يضمن النظام الجديد توفير الوثائق المصدقة بسرعة من خلال الوسائط الرقمية، بما يساعد الخريجين على استخراج هذه الوثائق بسهولة لأغراض التوظيف أو مواصلة الدراسات العليا.شارك في ورشة العمل ممثلون عن 20 مؤسسة تعليم عالي في الدولة، هي كلية أبوظبي للإدارة، وجامعة أبوظبي، وجامعة عجمان، وجامعة العين، والجامعة القاسمية، وجامعة الوصل، والجامعة الأمريكية في دبي، والجامعة الأمريكية في رأس الخيمة، وجامعة أميتي دبي، والجامعة الكندية دبي، وكلية المدينة الجامعية في عجمان، ومعهد دبي للتصميم والابتكار، وجامعة الخليج الطبية، وكليات التقنية العليا، وأكاديمية ربدان، وكلية الأفق الجامعية، وجامعة السوربون أبوظبي، وكلية دبي، وجامعة ولونغونغ، وجامعة الخليج الطبية - عجمان.

"التعليم العالي" تستعرض مبادرة الاعتراف التلقائي للمؤهلات الجامعية من داخل الدولة

عانت الأسهم الأوروبية من تراجع حاد اليوم الخميس وسط مخاوف من تصاعد الحرب التجارية بسبب خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على سيارات وسلع أخرى من الاتحاد الأوروبي وتعهد المنطقة باتخاذ إجراءات مضادة "حازمة وفورية".وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.7 بالمئة بحلول الساعة 08.13 بتوقيت غرينتش، بعد يوم من ارتفاعه لمستوى قياسي عند الإغلاق.وهوت أسهم بعض أكبر شركات صناعة السيارات الأوروبية، إذ انخفض مؤشر قطاع السيارات والشركات المصنعة للمكونات بأكثر من ثلاثة بالمئة. وفقدت أسهم ستيلانتيس وفولكسفاغن وبورشه اثنين بالمئة.وهبط سهم فيراري بأكثر من ستة بالمئة بعد أن باعت شركة إكسور حصة أربعة بالمئة في شركة صناعة السيارات الفاخرة مقابل ثلاثة مليارات يورو (3.14 مليارات دولار).بينما قفز سهم رولز رويس 16 بالمئة بعد أن رفعت شركة صناعة المحركات البريطانية أهدافها متوسطة الأجل وتجاوزت توقعات نمو الأرباح لعام 2024 مع زيادة عدد الطائرات عريضة البدن وتحقيق خطتها لخفض التكاليف.وفي تحركات أخرى مرتبطة بالأرباح، هوى سهم دبليو.بي.بي 16 بالمئة بعد أن أعلنت مجموعة الإعلانات البريطانية عن انخفاض أكبر من المتوقع بلغ واحدا بالمئة في الإيرادات العضوية للعام بأكمله.وهبط سهم هاودن جوينري 6.6 بالمئة ما أدى لتراجع مؤشر تجارة التجزئة 1.7 بالمئة، بعد أن فشلت شركة توريد المطابخ وأعمال النجارة في تحقيق توقعات الإيرادات السنوية.

تراجع حاد لأسهم أوروبا وسط مخاوف الحرب التجارية

كشفت شركة «إنفيديا» عن أرباح فصلية بأكثر من التوقعات، كما قدمت إرشادات قوية للربع الحالي بدعم من قوة الطلب على منتجات الذكاء الاصطناعي.وقفزت إيرادات الشركة في الربع الرابع بنسبة 78 % إلى 39.3 مليار دولار، متجاوزة التقديرات البالغة 38.04 ملياراً.وارتفعت إيرادات السنة المالية الكاملة بنسبة 114 % إلى 130.5 مليار دولار.وقالت الشركة إنها تتوقع إيرادات بقيمة 43 مليار دولار في الربع الأول، أي أعلى من تقديرات وول ستريت 41.78 مليار دولار،وبلغت الأرباح لكل سهم عن الربع الرابع 0.89 دولار معدلة مقابل 0.84 دولار مقدرة من LSEG.وارتفع صافي دخل الشركة خلال الربع الرابع من العام المالي 2025 إلى 22.09 مليار دولار، أو 89 سنتاً للسهم، مقابل 12.29 مليار دولار أو 49 سنتاً للسهم في الفترة نفسها من العام 2024.وقالت الشركة إنها حققت 11 مليار دولار من الإيرادات خلال الربع الرابع من العام الماضي عبر مبيعات Blackwell.وقالت «إنفيديا» إنها حققت 35.6 مليار دولار من إيرادات مركز البيانات في الربع الرابع، والتي زادت بنسبة 93 % على أساس سنوي، كما تجاوز ذلك توقعات StreetAccount البالغة 33.65 مليار دولار.وتوقعت «إنفيديا» إيرادات في الربع الأول أعلى من تقديرات السوق، متوقعة استمرار الطلب القوي على رقائق الذكاء الاصطناعي الرائدة مع إنفاق الشركات بكثافة لتوسيع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي التوليدي.و«إنفيديا» هي المستفيد الأكبر من ارتفاع الأسهم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، إذ قفزت أسهمها بأكثر من 400 في المئة على مدار العامين الماضيين، كما أن الطلب مستمر على شرائح «إنفيديا» المتقدمة، التي يمكنها معالجة كميات كبيرة من البيانات، التي تستخدمها تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بسرعة، إذ تتسابق الشركات مع بعضها بعضاً على ريادة استخدام التكنولوجيا الجديدة. والذكاء الاصطناعي التوليدي هو نوع من الذكاء الاصطناعي، الذي يمكنه التعلم من البيانات والتحسن بمرور الوقت.وتساعد توقعات «إنفيديا» المتفائلة أيضاً في تهدئة الشكوك حول تباطؤ الإنفاق على أجهزتها، الذي ظهر الشهر الماضي، بعد قول شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة «ديب سيك» إنها طورت نماذج ذكاء اصطناعي تنافس نظيراتها الغربية بجزء بسيط من تكلفتها.

«إنفيديا» تتجاوز كل التوقعات في الربع الرابع و2024 بالكامل

رسخت منصة «ويو بنك»، مكانتها ضمن قائمة البنوك الرقمية الـ 10 الأكثر ربحية على مستوى العالم، وأحد البنوك الرائدة في دولة الإمارات في مجال ودائع الأفراد والشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بعد عامين فقط من إطلاقها.واستناداً إلى مقاييس الأداء المالي لـ«ويو بنك» مقارنة بتقرير الربحية للبنوك الرقمية العالمية لعام 2024 الصادر عن شركة C-Innovation، وتحليل الإفصاحات القطاعية المتاحة، استطاعت المنصة التحول من بنك ناشئ إلى لاعب رائد في السوق. وبلغ حجم الميزانية العمومية لـويو بنك أكثر من 37 مليار درهم كما في 31 ديسمبر 2024، أي بزيادة تقارب 3x أضعاف على أساس سنوي، لتقدم بذلك نموذجاً في قدرة النماذج الرقمية، التي تركز على العملاء في تلبية متطلباتهم الحديثة، وإحداث نقلة نوعية في القطاع المالي، محققاً إيرادات تجاوزت 800 مليون درهم، وأرباحاً صافية تقارب الـ 400 مليون درهم بعد اقتطاع الضرائب.وقال سالم النعيمي، رئيس مجلس إدارة «ويو بنك»: «تعكس نتائجنا القوية لعام 2024 التزامنا الراسخ تجاه الاقتصاد الإماراتي عبر دعم رواد الأعمال والشركات على الازدهار والتطور، ففي غضون عامين فقط أصبحنا البنك المفضل للشركات الجديدة، وأحد أكبر البنوك لخدمات الأعمال في دولة الإمارات، حيث استطعنا اكتساب ثقة أكثر من 90,000 شركة، لنكون شريكها المالي. كما وسعنا نطاق عروضنا الشخصية مع تزويد عملائنا من الأفراد بخدمات متميزة تساعدهم على بناء ثرواتهم وإدارتها وتنميتها. ونواصل بناء واحدة من أسرع الامتيازات ربحية مع وصول معدل البنك على مؤشر صافي إجمالي الترويج (NPS) إلى 74 درجة، مما يرسي لنا أسساً قوياً للنمو المستقبلي، وتعزيز قدراتنا المبتكرة التي تركز على العملاء».ويشكل الصعود السريع لمنصة «ويو بنك» تحولاً حاسماً في السوق، حيث تتحدى النماذج المصرفية التقليدية، وترسي معايير جديدة للمنصات المالية الرقمية في جميع أنحاء العالم، فمع تحول المؤسسات التقليدية نحو الابتكارات الرقمية نجحت «ويو» في إرساء نهج مبتكر في القطاع المالي، مكنها من تجاوز منافسيها من مؤسسات مالية عريقة لها باع طويل في السوق.وفي معرض تعليقه على الموضوع قال جايش باتل، الرئيس التنفيذي لـ«ويو بنك»: «واصلنا خلال عام 2024 مسيرة النمو الطموحة، حيث قدمنا لعملائنا من الشركات والأفراد مجموعة من الخدمات المصرفية السلسة والمجزية، وانضم إلينا أكثر من 140 ألف عميل جديد خلال العام، كما عززنا أداءنا المالي، محققين إيرادات تجاوزت 800 مليون درهم، وأرباحاً صافية تقارب الـ 400 مليون درهم بعد اقتطاع الضرائب».بدوره قال براكاش سنكارا، الرئيس التنفيذي للشؤون المالية في «ويو بنك»: «يعكس أداؤنا المالي لعام 2024 قوة نموذج أعمالنا، وقابليته للتوسع، وكفاءته التشغيلية. إن الوصول إلى حجم ميزانية عمومية يتجاوز 37 مليار درهم (10 مليارات دولار أمريكي) يمثل إنجازاً مهماً لأي بنك في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة. لقد حققنا ذلك بالتزامن مع نمو في الودائع بلغ أكثر من 200 % على أساس سنوي، في حين حافظنا على معدل رائد في القطاع في نسبة التكلفة إلى الدخل عند 44 %، كما يتمتع مزيج إيراداتنا بتوازن جيد، حيث يأتي نحو 45 % من إجمالي الإيرادات من الاشتراكات والرسوم، بينما يتم تحقيق الـ 55 % المتبقية من صافي دخل الفوائد. وتعكس هذه النتائج مستوى عالياً من تفاعل العملاء، وإقبالاً متزايداً على خدمات الحوالات، والبطاقات، والودائع. وباعتبارنا منصة رقمية قائمة على السحابة واصلنا التركيز على التحكم في التكاليف والتوسع، مما أثمر في تحقيق صافي أرباح يقارب 400 مليون درهم إماراتي، وتضعنا هذه المؤشرات ضمن أكثر العمليات المصرفية كفاءة وربحية في المنطقة».ويؤكد الأداء الاستثنائي للبنك الإطار التنظيمي التقدمي لدولة الإمارات العربية المتحدة ورؤيتها الوطنية، مما يوضح كيف تمكن السياسات ذات النظرة المستقبلية من تحقيق نتائج تغير قواعد السوق وتحمل أهمية عالمية.

400 مليون درهم صافي أرباح «ويو بنك» في 2024

ارتفع الدولار اليوم الخميس فوق أدنى مستوى له في 11 أسبوعا مع تزايد حالة عدم اليقين بسبب التعهدات الغامضة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية على أوروبا وتأجيله مرة أخرى فرض هذه الرسوم على كندا والمكسيك.وصعد اليورو متجاوزا أعلى مستوى له في شهر والذي سجله في الجلسة الماضية عند 1.0529 دولار وسط حالة ترقب من المتعاملين بعد طرح ترامب أمس الأربعاء فكرة فرض رسوم جمركية "مضادة" بنسبة 25 بالمئة على السيارات وسلع أوروبية أخرى.وقال ترامب أيضا إن رسوما جمركية بنسبة 25 بالمئة على الواردات من المكسيك وكندا قد تدخل حيز التنفيذ في الثاني من أبريل بدلا من الموعد المقرر سابقا في الرابع من مارس.لكن مسؤولا في البيت الأبيض قال إن خطة الرسوم على السلع المكسيكية والكندية لا تزال قائمة "حتى هذه اللحظة" لحين مراجعة ترامب الإجراءات التي اتخذها البلدان لتأمين الحدود ووقف تدفق المهاجرين ومخدر الفنتانيل إلى الولايات المتحدة.وأبقى الارتباك العملات في نطاقها المسجل في الآونة الأخيرة إلى حد كبير، وانخفض الدولار الكندي ليقترب من أدنى مستوى له في أسبوعين مقابل الدولار، فيما حوم البيزو المكسيكي حول 20.423 مقابل الدولار بعدما ارتفع لفترة وجيزة إلى مستوى 20.286 عقب تصريحات ترامب.وانخفض اليورو 0.17 بالمئة إلى 1.0467 دولار في الوقت الذي ينتظر فيه المستثمرون أنباء عن أي تقدم للمحافظين في تشكيل حكومة ائتلافية بعد فوزهم في الانتخابات الألمانية.وقال مات سيمبسون كبير محللي السوق لدى سيتي إندكس إن الأسواق تنتظر على ما يبدو محفزا أكبر، وهو ما لم تفعله "الرسائل المتضاربة" التي وجهها ترامب.وأضاف "نعلم أن ترامب يستطيع أن يقول ما يريد وقتما يريد، لكنه لا ينفذ إلا بعضا من تهديداته، ومن المرجح أن هذا هو السبب الذي جعل تجار العملة يتعاملون مع تعليقاته الأخيرة بهدوء".وساعدت المخاوف بشأن التجارة العالمية على دفع مؤشر الدولار بعيدا عن أدنى مستوى له في أكثر من شهرين والذي لامسه يوم الاثنين عند 106.12. وظل منخفضا بنحو أربعة بالمئة عن أعلى مستوى في أكثر من عامين والذي سجله في يناير مع تأجيج الرسائل المتضاربة بشأن الرسوم الجمركية المخاوف حيال النمو الاقتصادي والتضخم في الولايات المتحدة.وارتفع المؤشر، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية الأخرى، بنسبة 0.2 بالمئة إلى 106.66 قبل التقدير الثاني للناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الأخير والمقرر صدوره في وقت لاحق من اليوم الخميس.ونزل الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي، وكلاهما تحديدا عرضة لمخاطر نشوب حرب تجارية العالمية، إلى أدنى مستوى لهما في أسبوعين.وصعد الدولار 0.14 بالمئة إلى 149.34 مقابل الين في أحدث التعاملات، لكنه يظل قريبا من أدنى مستوى له أمام العملة اليابانية منذ أوائل ديسمبر.وهبط الجنيه الإسترليني عن أعلى مستوى له في أكثر من شهرين الذي سجله أمس الأربعاء عند 1.2717 دولار، وبلغ في أحدث التعاملات 1.2658 دولار.وفيما يتعلق بالعملات المشفرة، ارتفعت بتكوين 1.51 بالمئة إلى 85727.90 دولارا بعد يوم من هبوطها إلى أدنى مستوى لها منذ 11 نوفمبر عند 82156.99 دولارا.

الدولار يرتفع بعد تضارب رسائل ترامب بشأن الرسوم الجمركية

كشفت غرفة تجارة دبي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، عن تصدر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي لوجهة صادرات وإعادة صادرات أعضائها إلى الأسواق العالمية خلال العام 2024، باستحواذها على 52% من إجمالي صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، أي نحو 161 مليار درهم، مما يعكس أهمية السوق الخليجية في تجارة أعضاء الغرفة.واحتلت منطقة الشرق الأوسط (باستثناء أسواق دول مجلس التعاون الخليجي) المرتبة الثانية في قائمة وجهات صادرات الأعضاء، باستحواذها على 24.8% من إجمالي صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، وبقيمة وصلت إلى 76.8 مليار درهم.واحتلت أسواق القارة الأفريقية المرتبة الثالثة على قائمة وجهات صادرات وإعادة صادرات الأعضاء في العام 2024، باستحواذها على 10% من إجمالي صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، وبقيمة وصلت إلى 30.9 مليار درهم.وجاءت آسواق آسيا والمحيط الهادئ في المرتبة الرابعة على قائمة وجهات صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، حيث استحوذت على 9.6% من إجمالي صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، وبقيمة وصلت إلى نحو 29.7 مليار درهم.وجاءت أسواق القارة الأوروبية في المرتبة الخامسة في هذه القائمة باستحواذها على 2.5% من إجمالي صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، وبقيمة وصلت إلى 7.9 مليارات درهم، في حين جاءت قارة أمريكا الشمالية في المرتبة السادسة بنسبة بلغت 0.7%، وبقيمة إجمالية للصادرات بلغت نحو 2 مليار درهم.واحتلت أسواق أمريكا اللاتينية المرتبة السابعة في هذه القائمة، حيث استحوذت على ما يقارب 0.5% من إجمالي الصادرات وإعادة الصادرات في العام 2024، وبقيمة بلغت 1.4 مليار درهم.يذكر أن قيمة صادرات وإعادة صادرات أعضاء الغرفة خلال العام 2024 تخطت حاجز 300 مليار درهم لأول مرة منذ تأسيس الغرفة، حيث بلغت العام الماضي 309.6 مليارات درهم، لتحقق بذلك نمواً سنوياً بنسبة 9.2%.

أسواق دول مجلس التعاون الخليجي تستحوذ على 52% من صادرات وإعادة صادرات أعضاء "غرفة دبي"

أعلنت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية - إحدى مؤسسات إرث زايد الإنساني- بدء عملية تحكيم أعمال المرشحين للدورة الثامنة عشرة 2025، من خلال لجان مختصة تغطي المجالات والفئات المقدمة إليها هذه الأعمال سواء على المستوى المحلي أو الإقليمي أو الدولي.وتطرح الجائزة في هذه الدورة عشرة مجالات موزعة على 17 فئة من بينها مجال جائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر، الذي يُعتبر الأول من نوعه على مستوى العالم، ويستهدف تسليط الضوء على أفضل الممارسات العلمية والتطبيقية التي تأخذ بها المؤسسات الأكاديمية والبحثية العريقة في العالم لتهيئة بيئة محفزة على الإبداع والابتكار لفئة الطفولة المبكرة.وأكد سعادة حميد الهوتي الأمين العام للجائزة، تقدير الأمانة العامة للمشاركة الواسعة التي تلقتها خلال هذه الدورة من مرشحين من مختلف أنحاء العالم، حيث توزعت أعدادهم على أكثر من 48 دولة، ما يترجم المكانة المرموقة التي تحظى بها الجائزة على كافة الصعد المحلية والإقليمية والدولية.وأوضح أن عملية التحكيم تتم وفق أرقى المعايير والممارسات فيما يتعلق بالشفافية والموضوعية، التي تستند إليها لجان التحكيم في تقييم الأعمال المرشحة، بما يضمن ترسيخ رسالة الجائزة كمنصة بارزة لنشر ثقافة التميز في الميدان التعليمي والاحتفاء بالمبادرات والمشاريع التي تثري الميدان التربوي والتعليمي بجميع مراحله الدراسية وفي مختلف قطاعات التعليم التي تغطيها المجالات والفئات المطروحة.ولفت حميد الهوتي إلى أنه وفقاً للخطة الزمنية للدورة الحالية فإن عملية التحكيم تستمر حتى 24 مارس المقبل، من خلال آلية دقيقة تشارك فيها لجان عمل متخصصة تضم نخبة من الخبراء والأكاديميين كلٌّ في مجاله.

خليفة التربوية: بدء عمليات تحكيم أعمال المرشحين للدورة الـ 18

كشف رجل الأعمال إيلون ماسك أن الحكومة الأمريكية ألغت دون قصد جهود الوقاية من فيروس الإيبولا.وقال ماسك في اجتماع لمجلس الوزراء إن وزارة الكفاءة الحكومية ارتكبت أخطاء أثناء شطب الوظائف وإلغاء البرامج خلال الأسابيع الماضية.وأضاف" لن نكون مثاليين، ولكن عندما نرتكب خطأ، سوف نقوم بإصلاحه على الفور".وأوضح ماسك، الذي ليس عضوا بمجلس الوزراء أو مسؤولا منتخبا، أن خطأ تسبب "دون قصد" في إلغاء جهود مكافحة فيروس الإيبولا أثناء إغلاق الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.وقال ماسك" أعتقد أننا جميعا نريد الوقاية من الإيبولا. لذلك قمنا بإعادة جهود مكافحة الإيبولا على الفور، ولم يكن هناك أي انقطاع".وأوضح" ولكن نحن في حاجة للتحرك سريعا إذا أردنا أن نحقق خفضا في الميزانية بقيمة التريليونات من الدولارات خلال العام المالي 2026. وهذا يتطلب توفير 4 مليارات دولار يوميا، وكل يوم من الآن حتى نهاية سبتمبر المقبل".وأضاف" ولكن يمكننا أن نقوم بذلك، وسوف نقوم بذلك".

خطأ إداري يلغي برامج مكافحة الإيبولا في أمريكا.. وماسك يوضح التفاصيل

أعلنت شركة سويس ري اليوم الخميس ارتفاع أرباحها خلال العام المالي 2024، مشيرة إلى أن الزيادة ترجع إلى نمو إيرادات التأمين.وبلغ صافي الدخل خلال عام 2024 نحو 24ر3 مليارات دولار، مقارنة بـ 14ر3 مليارات دولار خلال عام 2023.وبلغت عائدات التأمين 6ر45 مليار دولار مقارنة بـ 90ر43 مليار دولار خلال عام 2023. وبلغ صافي الدخل 1ر1 مليار دولار خلال الربع الرابع.وتواصل الشركة توقعها بأن يتجاوز صافي الدخل 4ر4 مليارات دولار خلال العام المالي 2025.وتقدر سويس ري أن تبلغ المطالبات الأولية جراء حرائق الغابات التي ضربت لوس انجلوس أقل من 700 مليون دولار، مما سوف يؤثر على نتائج المجموعة خلال الربع الأول من عام 2025.