في حوض أسماك في الصين، هاجمت سمكة «حفش» عملاقة فتاة روسية، أثناء عملها في حوض لعرض الأسماك البحرية في الصين.ويظهر في الفيديو السمكة وهي تمسك رأس الفتاة فجأة، وقالت الضحية ماشا البالغة من العمر 22 عاماً، إن الحادث وقع في 28 يناير الجاري، في مدينة شيشوانجبان في الصين.ونجت الفتاة لكنها أصيبت بإصابات طفيفة في وجهها ولكنها ستترك آثاراً لمدة طويلة، وأفادت الفتاة بأنها تعاني من آلام شديدة في الرأس والرقبة والعين.

سمكة تهاجم فتاة

أعلن المتحف البريطاني «بريتش ميوزيم» البريطاني أمس إغلاق عدد من قاعاته بعدما «عطّل» موظف سابق أنظمة الحاسوب الخاصة به، ليتم توقيفه من قبل الشرطة. وقال ناطق باسم المتحف «نعمل جاهدين لإعادة إتاحة المتحف بكامله، ولكن من المؤسف أنّ معارضنا الموقتة أُغلقت اليوم وستظل كذلك طيلة عطلة نهاية الأسبوع».وأوضح المتحف أنّ الموظف السابق المسؤول عن تعطّل أنظمة الحاسوب «طُرد من عمله في الأسبوع الفائت».وقالت المؤسسة البريطانية: إنّ الرجل دخل المتحف ثم «عطّل» عدداً من أنظمة الحاسوب، من دون إضافة مزيد من التفاصيل.وجاء في رسالة عبر الموقع الإلكتروني للمتحف صباح أمس: «إن المتحف مفتوح للزوار ولكن بسبب مشكلة في البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات، تعيّن إغلاق بعض قاعاته».واضطر المتحف لتقييد قدرته على استقبال الزوار، فيما سيعطى الأشخاص الذين حجزوا سابقاً الأولوية في زيارة المتحف، بحسب الرسالة. وأُغلق عدد من القاعات التي تضمّ المجموعة الدائمة للمتحف بعد الحادثة، بحسب وكالة الأنباء البريطانية «بي ايه».وفي السنوات الأخيرة، أقدم موظف سابق في المتحف على سرقة أكثر من ألفي عمل من مجموعاته. وتم الإعلان عن هذه الحادثة في أغسطس من سنة 2023. وطُرح بعض من هذه الأعمال الفنية للبيع عبر موقع «اي باي» الإلكتروني للمزادات.

تعطيل متعمد لأنظمة الحاسوب يغلق المتحف البريطاني

كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة «ساينس أدفانسز»، أن عناكب أوريباتيد استمرت على قيد الحياة 20 مليون عام من دون تكاثر جنسي. وكشفت الدراسة التي أجرتها جامعة كولونيا، أن مفتاح التطور من دون تكاثر جنسي لدى هذه العناكب قد يكمن في تطور نسخ الكروموسومات بشكل مستقل، وهي ظاهرة تُعرف بـ«تأثير ميسيلسون».

عناكب تعيش 20 مليون عام من دون تكاثر طبيعي

حدث وتاريخ.. 25 يناير

يستخدم علماء جامعة ولاية بنسلفانيا، أكواد «كيو آر» صغيرة على النحل لتتبع نشاطه وفهم المدة التي يقضيها النحل في البحث عن الطعام. ويستخدم نظام التتبع المبتكر، الذي طوره علماء الحشرات والمهندسون الكهربائيون، التصوير الآلي لمراقبة النحل أثناء مغادرته وعودته إلى الخلايا، بحسب الدراسة المنشورة في مجلة «هارد وير إكس».ويتضمن النظام إرفاق علامات صغيرة، تسمى العلامات الائتمانية، على ظهور النحل، وتسجل الكاميرات عند مداخل الخلية متى يغادر النحل ويعود، مما يوفر بيانات شاملة تتجاوز الملاحظات اليدوية التقليدية.وتكشف النتائج الأولية عن أن معظم الرحلات خارج الخلية لا تستغرق سوى بضع دقائق، على الرغم من أن بعض النحل يقضي أكثر من ساعتين بعيداً.كما اكتشف الباحثون أن النحل يبحث عن الطعام لفترات أطول طوال حياته مما كان يعتقد سابقاً، حيث يظل بعض النحل نشطاً لمدة تصل إلى ستة أسابيع.

ابتكار يسجل رحلات النحل

اكتشف علماء الآثار في جبال ماجاليسبرج الغربية، بالقرب من مدينة جوهانسبرغ، عن أقدم سم مركب في عظام ظبي عمرها 7000 عام. اكتشف علماء الآثار الذين كانوا يحفرون في كهف بجنوب أفريقيا، عظمة فخذ غير عادية. كانت تنتمي إلى ظبي غير محدد وتبين أن عمرها 7000 عام. كشفت الأشعة السينية عن وجود ثلاثة رؤوس سهام عظمية معدلة تم وضعها في تجويف النخاع.أشارت الدراسة إلى أن عظم الفخذ يحتوي على أكثر من مجرد رواسب ونخاع متحلل. وقام العلماء بإجراء تحقيق في كيمياء المصفوفة المحيطة برؤوس الأسهم داخل عظم الفخذ.لقد كشف البحث عن أن محتويات عظم الفخذ، وهي أقدم سم متعدد المكونات للسهام في العالم. وإنها وصفة معقدة تجمع بين مكونين نباتيين سامين على الأقل. وهناك أيضاً دليل على وجود سم ثالث.يُعتقد أن استخدام السم في أسلحة الصيد نشأ منذ نحو 60.000 إلى 70.000 عام، جنباً إلى جنب مع اختراع المقذوفات في أفريقيا. لكن الأدلة على السم في تلك الفترة مؤقتة في أفضل الأحوال ولم يتم التحقق منها كيميائياً بعد.

اكتشاف أقدم سم في عظام ظبي

كشفت دراسة أجريت على مدى عام في متنزه فيراشي الوطني الكمبودي عن أجناس مهددة بالخطر ترصد للمرة الأولى في البلاد، ما يسلط الضوء على ضرورة تحسين الحفاظ على الحياة البرية، وفق ما أعلنت منظمة غير حكومية مدافعة عن التنوع الحيوي. وأجريت هذه الدراسة باستخدام أكثر من 150 كاميرا موضوعة في هذا الموئل البارز للتنوع الحيوي الممتد على مساحة 405 آلاف هكتار في شمال شرق كمبوديا، ما سمح برصد أجناس مهددة جداً بالانقراض، بينها آكل النمل الحرشفي. وخلال البحث، أحصي 89 جنساً في المجموع، بينها عشرون نوعاً مهدداً بالانقراض على المستوى العالمي.

أجناس مهددة بالانقراض في «محمية» كمبودية

اكتشف عالم في أمريكا الجنوبية، أخيراً، أول نوع من العقارب «يرش السم»، وهو سلوك غريب لم يُلاحظ من قبل إلا في جنسين من العقارب في أمريكا الشمالية وأفريقيا، بحسب مقال علمي منشور في موقع «لايف ساينس».وقال العالم «ليو لابوريو»، من جامعة لودفيغ ماكسيميليان في ميونيخ، إنه تم اكتشاف النوع الجديد، المسمى«تيتيوس أخيل»، في قسم كونديناماركا في كولومبيا، في منطقة الغابات المطيرة الجبلية ماجدلينا.وأضاف: «رش السم استراتيجية مكلفة بطبيعتها، ومن المحتمل أن يكون هناك ضغط انتقائي شديد من شأنه أن يجعل السلوك أكثر فائدة من كونه غير مفيد، يجب أن يكون هناك شيء يحدث مع الحيوانات المفترسة في البيئة».

عقرب «يرش السم» في كولومبيا

تنقل عملية ضخمة 20 فيلاً عبر الهند إلى حديقة حيوانات خاصة أنشأها نجل أغنى رجل في آسيا، متاخمة لمصفاة نفط كبيرة.وأكد مركز فانتارا لإنقاذ الحيوانات الذي يديره أنانت أمباني، نجل رئيس شركة «ريلاينس إندستريز» الملياردير موكيش أمباني، أنه تم «تحرير الأفيال من المجال الاستغلالي لقطع الأشجار».وأثار الحجم الكبير للمركز الذي يشير إلى أنه «أكبر مركز لإنقاذ الحيوانات البرية في العالم»، الدهشة إذ يضم أكثر من 50 دباً و160 نمراً و200 أسد و250 فهداً و900 تمساح، وفق عملية جرد لهيئة حديقة الحيوان المركزية التابعة لحكومة الهند.ونقلت الأفيال عبر عرض الهند بأكمله، أي مساحة 3200 كيلومتر عن طريق البر.وتعد هذه الرحلة مذهلة، إذ تعادل المسافة من باريس إلى القاهرة.وتتألف مجموعة الأفيال من حيوانات ولدت في الأسر، وكان بعضها يعاني جروحاً بالغة بسبب السلاسل التي يستخدمها مدربوها للسيطرة عليها.ونقلت في «سيارات إسعاف مخصصة للأفيال»، وهي شاحنات معدلة خصيصاً، مع فريق مؤلف من أكثر من 200 موظف بينهم أطباء بيطريون.ستعيش الحيوانات إلى جانب نحو 200 فيل موجودة أصلاً ضمن المشروع الذي وضعه أنانت (29 سنة) والمخصص للحيوانات الأليفة.ويشكل هذا المشروع عملية واسعة تشمل أكثر من 2000 حيوان.

نجل ملياردير هندي يطلق أكبر حديقة حيوانات خاصة في العالم

أعلنت الشرطة اليونانية، الأربعاء، أنها فتحت تحقيقاً في شأن تمثال عثر عليه شخص داخل كيس بلاستيكي «قرب صناديق قمامة» في أحد شوارع سالونيك، ثاني كبرى مدن اليونان (شمال).وفتحت إدارة مكافحة الجريمة «تحقيقاً بعدما سلم رجل إلى الشرطة تمثال قال إنه عثر عليه داخل كيس أسود قرب صناديق قمامة».

تمثال أثري في القمامة

بدأت الشرطة في باكستان تحقيقاً، بعدما هاجم أسد رجلاً كان يصور مقطع فيديو على تطبيق «تيك توك» في منشأة خاصة لتربية الأسود. وأثار الحادث غضباً عاماً في شأن السلامة والمخاوف المتعلقة بالحيوانات.وقال مسؤول الشرطة كرم نواز أمس: «تم تسجيل قضية ضد مالك بيت تربية الحيوانات بسبب تعريض حياة شخص للخطر».ووقع الحادث، في عطلة نهاية الأسبوع في مدينة لاهور شرقي البلاد، إذ تعتبر أقفاص الأسود على أسطح المنازل ومنازل المزارع مشهداً شائعاً بعدما دخل أحد المتحمسين قفص الأسد لتصوير مقطع فيديو.وقال فيصل مشتاق، وهو مفتش من إدارة الحياة البرية، إن الرجل تعرض لإصابات خطرة، ولكن في حالة مستقرة.يشار إلى أن أكثر من 100 بيت لتربية الحيوانات توجد في إقليم البنجاب.

دخل قفص الأسد لتصوير مقطع على «تيك توك»!

أحرز علماء الطب بجامعتي هارفارد وبوسطن تقدماً كبيراً في دراسة مكون أساسي من فيروس «نيباه» القاتل، يسمى مجمع البوليميراز الفيروسي. وفقاً لمجلة «سيل»، أنشأ الفريق نموذجاً ثلاثي الأبعاد مفصلاً لهذا البوليميراز، وكشف عن بنيته ووظيفته للمرة الأولى.

نموذج ثلاثي الأبعاد لفيروس «نيباه» القاتل

اكتشف باحثون من جامعة ولاية ميشيغان وجامعة فلوريدا، باستخدام الكلاب المدربة على شم الكمأة، نوعين جديدين من الكمأة (وهو نوع من ألذ وأثمن أنواع الفطريات الصحراوية). وتعرّف الباحثون على نوعي الكمأة عبر تحليل الحمض النووي، بحسب الدراسة المنشورة في مجلة Mycologia، وتم تسميتهما على الموقعين اللذين تم العثور عليهما فيهما. واكتشف النوع الأول بواسطة كلب يدعى مونزا، والنوع الثاني على هضبة كمبرلاند بواسطة كلب يدعى لوكا. ووجد الباحثون أن هذين النوعين من الكمأة يشتركان في خصائص مع الكمأة الأوروبية ذات القيمة العالية.

اكتشاف نوعين جديدين من الكمأة

كشف علماء البيئة في جامعة هونغ كونغ أن أسماك الهامور الهجينة تفترس مجموعة واسعة من أنواع الأسماك الأخرى، بما في ذلك الأسماك والقشريات ورأسيات الأرجل، التي لا تستهلكها الحياة البحرية الأصلية عادة. وحذر العلماء من أن وجود هذا النوع من الأسماك يؤدي إلى زعزعة استقرار الحياة البحرية.

أسماك الهامور الهجينة تزعزع الحياة البحرية

تسببت قطة منزلية باستقالة صاحبتها بعد لهوها فوق لوحة مفاتيح الحاسب الشخصي للفتاة البالغة من العمر 25 عاماً، حيث أرسلت بكبسة زر واحدة مسودة طلب الاستقالة الذي أعدته صاحبتها مسبقاً. ففي واقعة غريبة من نوعها، تسببت قطة في الصين في فقدان صاحبتها لوظيفتها ناهيك عن مكافأتها المالية السنوية. وكانت الفتاة من مدينة تشونغتشينغ بوسط الصين قد كتبت مسودة استقالتها في 5 يناير الجاري، لكنها لم ترسلها إلى صاحب العمل، لأنها كانت لا تزال مترددة في اتخاذ القرار النهائي. وأوضحت صحيفة South China Morning Post أن الشابة كانت بحاجة إلى المال. ورصدت كاميرا المراقبة القطة وهي على الطاولة، حيث قامت بالضغط بالخطأ على زر في الكمبيوتر المحمول، مما أدى إلى إرسال رسالة الاستقالة إلى المدير مباشرة. ونتيجة لذلك، فقدت المرأة وظيفتها ومكافأتها السنوية.

قطة تتسبب باستقالة صاحبتها عن العمل

التقطت كاميرا لأول مرة، لحظة سقوط نيزك على شرفة منزل في كندا، وسط اعتقاد العلماء أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توثيق سقوط جسم فضائي بهذه التفاصيل. وتم جمع حوالي 95 غراماً من الشظايا في موقع سقوط النيزك. وأظهر التحليل أن هذا النيزك من نوع الكوندريت العادي، وهو النوع الأكثر شيوعاً من الصخور الفضائية التي تصل إلى الأرض، ويبدو أن النيزك جاء من حزام الكويكبات بين المريخ والمشتري. ويسلط هذا الحادث الضوء على أهمية مراقبة السماء وفهم الظواهر الفلكية، حيث يمكن أن توفر مثل هذه الحوادث فرصاً نادرة لدراسة المواد الفضائية وفهم أصول النظام الشمسي بشكل أفضل.

سقوط نيزك على شرفة منزل بكندا

أعلنت الصين، أمس، أن عدد سكانها انخفض للعام الثالث على التوالي في عام 2024، مما يعمّق مسار الانخفاض الديمغرافي بعد أكثر من 6 عقود من النمو السكاني المتواصل.يأتي ذلك في ظل مواجهة البلاد لشيخوخة سريعة وانخفاض مستمر في معدلات المواليد. وذكرت وكالة «شينخوا»، أن عدد السكان بلغ 1.408 مليار نسمة بحلول نهاية العام، وفقاً للمكتب الوطني للإحصاء في الصين، مقارنة بـ 1.410 مليار في عام 2023، بانخفاض قدره 1.39 مليون نسمة.ورغم أن الانخفاض في عدد السكان كان أقل حدة مقارنة بالعام السابق، إلا أن البيانات تشير إلى استمرار هذا الاتجاه. ويُرجع العديد من المراقبين استمرار انخفاض معدلات المواليد إلى ارتفاع تكاليف المعيشة، وزيادة أعداد النساء العاملات، واتجاههن نحو التعليم العالي.

انخفاض ديمغرافي في الصينيين

تم اكتشاف نوع جديد من العناكب، ولقب بـ «الولد الكبير»، رسمياً في أستراليا، وأصبح على الفور أحد أكثر العناكب فتكاً في العالم، وفق صحيفة «مترو». واحتفظ عنكبوت سيدني ذو الظهر القمعي بلقب أكثر العناكب سمية في العالم لسنوات عديدة، وكان مسؤولاً عن 13 حالة وفاة مسجلة على الأقل. ويعتبر «الولد الكبير» الأكثر سمية بين عناكب القمع، وقد يؤدي اكتشافه إلى اختراقات في إنتاج مضادات السموم.

«الولد الكبير»..الأخطر في العالم

أكد علماء أن عنكبوت القمع الذي يعد أكثر العناكب شهرة وفتكاً في أستراليا، ينحدر من أكثر من نوع واحد.وكان العلماء يعتقدون فيما مضى بأن العنكبوت الذي تعد لدغته الأكثر فتكاً بالبشر من أي عنكبوت آخر، هو نوع واحد.ورغم ذلك، كشف بحث نشرته دورية «ذا جورنال بي إم سي إيكولوجي أند إيفوليوشن»، وأعده علماء من معهد لايبنيز لتحليل تغير التنوع البيولوجي (إل آي بي) في ألمانيا، والمتحف الأسترالي في سيدني وجامعة فليندرز في أديلايد، أن عناكب القمع في منطقة سيدني تمثل ثلاثة أنواع متميزة.واستخدم العلماء مزيجاً من المقارنات التشريحية والجزيئية للحمض النووي (دي إن إيه) لدراسة مجموعات مختلفة من العناكب وقارنوا العناكب التي تم جمعها حديثاً مع العينات القديمة في المجموعات المحفوظة بالمتحف الأسترالي التي يعود تاريخها إلى أوائل القرن العشرين.وتوصل العلماء إلى ثلاثة أنواع: عناكب قمع سيدني الكلاسيكية (أتراكس روباستس)، وعناكب قمع جنوب سيدني (أتراكس مونتانس)، وأكبر الأنواع الثلاثة، عناكب قمع نيوكاسل، التي يطلق عليها اسم «بيج بوي» (أتراكس كرايستنسني). وتقول الباحثة الرئيسية ستيفاني لوريا من معهد إل آي بي، إن عناكب قمع نيوكاسل كانت نوعاً «جديداً تماماً». وأضافت: «كشف بحثنا عن التنوع الخفي بين عناكب القمع».

أنواع جديدة من العناكب القاتلة

أجرى باحثون من جامعة التكنولوجيا في سيدني، مقابلات مع نساء أستراليات، فوق سن الستين، ممن يتحدين الصورة النمطية عن الشيخوخة من خلال الانطلاق في رحلات فردية لاستكشاف البلاد.واتضح أن هذه الرحلات ليست مجرد تنقل، بل هي وسيلة لتطوير الذات، وزيادة الثقة بالنفس، واكتشاف أشياء جديدة بعد سنوات من رعاية الآخرين.

قصص مرئية