<p class='article-text'>ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء إذ ساعدت مكاسب حققتها أسهم مؤسسات مالية على التعافي من انخفاض شهدته الجلسة السابقة، في وقت يترقب فيه المستثمرون مؤشرات اقتصادية جديدة لتلمس اتجاه السوق.</p><p class='article-text'>وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة إلى 581.26 نقطة بحلول الساعة 0810 بتوقيت جرينتش.</p><p class='article-text'>وسجلت بورصات رئيسية في المنطقة ذات الاتجاه الإيجابي وقاد المؤشر فاينانشال تايمز البريطاني الصعود بارتفاع 0.8 بالمئة.</p><p class='article-text'>وأظهرت بيانات انخفاضا حادا وغير متوقع في تضخم أسعار المستهلكين في بريطانيا في نوفمبر، مما دفع المستثمرين إلى زيادة رهاناتهم على اتخاذ قرار بخفض سعر الفائدة غدا الخميس.</p><p class='article-text'>وقدمت أسهم البنوك أكبر دعم للسوق، إذ ارتفعت 0.9 بالمئة لتتداول قرب مستويات لم تشهدها منذ 2008.</p><p class='article-text'>وارتفعت أيضا الأسهم المرتبطة بالسلع الأولية، حيث قفزت أسهم شركات الطاقة 1.2 بالمئة، مقتفية أثر ارتفاع أسعار النفط.</p><p class='article-text'>وزادت أسهم شركات التعدين 0.8 بالمئة بعد أن سجلت أسعار الفضة مستوى قياسيا مرتفعا، كما زادت أيضا أسعار الذهب.</p><p class='article-text'>ومن المقرر صدور عدة قرارات تتعلق بالسياسة النقدية هذا الأسبوع، بما في ذلك من البنك المركزي الأوروبي وكذلك في السويد وبريطانيا والنرويج.</p><p class='article-text'>ومن بين الأسهم الفردية، انخفض سهم بنزل، وهي شركة توزيع وتوريد مقرها لندن، سبعة بالمئة ليسجل بذلك أكبر خسارة على المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بعد أن توقعت الشركة انخفاضا طفيفا في هامش الربح التشغيلي على أساس سنوي في العام المقبل.</p>

أسهم أوروبا ترتفع بدفعة من صعود في البنوك

<p class='article-text'>أغلق المؤشر نيكاي الياباني على ارتفاع، صاعدا من أدنى مستوى له في أسبوعين الذي سجله في الجلسة السابقة، إذ اقتفت أسهم التكنولوجيا المكاسب التي حققتها الأسهم على المؤشر ناسداك أمس.</p><p class='article-text'>وزاد نيكاي 0.26 بالمئة ليغلق عند 49512.28 نقطة، بعد أن انخفض 0.6 بالمئة في وقت سابق من الجلسة. وأوقف المؤشر سلسلة خسائر متتالية على مدار جلستين.</p><p class='article-text'>وأغلق المؤشر توبكس الأوسع نطاقا على انخفاض0.03 بالمئة عند 3369.39 نقطة. وارتفع سهم شركة أدفانتست لصناعة معدات اختبار الرقائق 1.43 بالمئة، مما أعطى أكبر دفعة لمؤشر نيكاي. وعوض سهم مجموعة سوفت بنك خسائره التي تكبدها في وقت سابق من الجلسة ليغلق مرتفعا بنسبة 1.3 بالمئة.</p><p class='article-text'>كما غير سهم شركة فوجيكورا لصناعة كابلات الألياف البصرية مساره وزاد 0.15 بالمئة.</p><p class='article-text'>وتفاوت أداء الأسواق الأمريكية أمس، إذ أغلق مؤشر ناسداك على ارتفاع، في حين أغلق مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ومؤشر داو جونز الصناعي منخفضين متأثرين بخسائر أسهم الرعاية الصحية والطاقة.</p><p class='article-text'>ومن المتوقع على نطاق واسع أن يرفع البنك المركزي الياباني أسعار الفائدة 25 نقطة أساس إلى 0.75 بالمئة يوم الجمعة، وهو أعلى مستوى له منذ ثلاثة عقود، ويشير إلى مزيد من التشديد في السياسة النقدية، ليختتم العام برفعين للفائدة على الرغم من العقبات الناتجة عن الرسوم الجمركية الأمريكية وتنصيب رئيسة وزراء تميل للتيسير النقدي.</p>

مؤشر نيكاي يغلق مرتفعاً مع اقتفاء أسهم التكنولوجيا لمكاسب ناسداك

<p class='article-text'>قفزت الفضة متجاوزة مستوى 65 دولارا للمرة الأولى اليوم الأربعاء، في حين ارتفع الذهب مع صدور بيانات العمل الأمريكية الضعيفة التي أحيت التوقعات بتخفيض أسعار الفائدة، مما يضغط على الدولار ويعزز الطلب على المعادن النفيسة.</p><p class='article-text'>وزادت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 2.8 بالمئة إلى مستوى قياسي بلغ 65.63 دولارا للأوقية (الأونصة)، واقتفى الذهب أثر الفضة وصعد في المعاملات الفورية بنسبة 0.4 بالمئة إلى 4321.56 دولارا للأوقية. وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 4350.50 دولارا.</p><p class='article-text'>وقال براين لان، العضو المنتدب لشركة جولد سيلفر سنترال "لقد أبرزت الكثير من ملخصات العام أن فئة الأصول الأفضل أداء هي المعادن الثمينة. وأود أن أنسب ارتفاع الفضة اليوم إلى تدفق المضاربة". وجاء الارتفاع في أعقاب بيانات أمريكية أظهرت ارتفاع معدل البطالة بالولايات المتحدة إلى 4.6 بالمئة في نوفمبر، وهو أعلى من توقعات استطلاع رويترز التي بلغت 4.4 بالمئة.</p><p class='article-text'>وأضاف براين لان أن بيانات البطالة ساعدت بالتأكيد المعادن الثمينة وأضعفت الدولار، مما دفع المستثمرين إلى البحث عن فئات الأصول الأخرى التي تقدم عوائد أعلى كتحوط ضد المخاطر.</p><p class='article-text'>واقترب مؤشر الدولار من أدنى مستوى له في أكثر من شهرين الذي لامسه أمس الثلاثاء ليجعل السبائك المقومة بالدولار أكثر جاذبية للمشترين في الخارج.</p><p class='article-text'>ويترقب المستثمرون الآن قراءات التضخم الرئيسية في الولايات المتحدة، حيث من المقرر صدور مؤشر أسعار المستهلك يوم الخميس ومؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مقياس التضخم المفضل لدى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، يوم الجمعة.</p><p class='article-text'>وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاتين بنسبة 2.5 بالمئة إلى 1896.40 دولارا، وهو أعلى مستوى له في أكثر من 14 عاما، بينما استقر البلاديوم عند 1602.60 دولار بعد صعوده إلى أعلى مستوى له في شهرين في وقت سابق من الجلسة.</p>

الفضة فوق 65 دولاراً للمرة الأولى والذهب يصعد

<p class='article-text'>استقر الدولار اليوم الأربعاء بالقرب من أدنى مستوياته منذ بداية أكتوبر بعدما أظهرت بيانات استمرار ضعف سوق العمل، مما دفع المستثمرين إلى البقاء في حالة ترقب للموعد المحتمل لخفض سعر الفائدة.</p><p class='article-text'>وسجل اليورو 1.1751 دولار في آسيا، منخفضا من أعلى مستوى له في 12 أسبوعا الذي لامسه في الجلسة السابقة قبل قرار السياسة النقدية من البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، حيث من المتوقع أن يبقي البنك على أسعار الفائدة ثابتة.</p><p class='article-text'>واقترب مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ست عملات منافسة، من أدنى مستوى له منذ الثالث من أكتوبر الذي سجله الثلاثاء عند 98.193. وانخفض المؤشر بنسبة 9.5 بالمئة هذا العام، وهو في طريقه لتسجيل أكبر انخفاض سنوي له منذ عام 2017.</p><p class='article-text'>ورغم تسجيل 64 ألف وظيفة جديدة بالولايات المتحدة في نوفمبر، متجاوزة تقديرات الاقتصاديين في استطلاع لرويترز، ظل معدل البطالة عند 4.6 بالمئة الشهر الماضي.</p><p class='article-text'>وقال توني سيكامور المحلل في آي.جي "رسمت البيانات المجمعة صورة لنمو ضعيف للوظائف...على الرغم من أنها ليست ضعيفة بما يكفي لخفض أسعار الفائدة في يناير، إلا أن الارتفاع المستمر في البطالة يبقي الباب مفتوحا أمام التخفيف في اجتماع اللجنة الاتحادية للسوق المفتوحة في مارس إذا أظهرت تقارير التوظيف اللاحقة استمرار التدهور".</p><p class='article-text'>وخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة كما كان متوقعا الأسبوع الماضي، لكنه أشار إلى أنه من غير المرجح أن تنخفض تكاليف الاقتراض أكثر على المدى القريب، متوقعا خفضا آخر لأسعار الفائدة مرة واحدة فقط في عام 2026. لكن الأسواق تتوقع خفضين لأسعار الفائدة العام المقبل، رغم أنها لا تتوقع أن يتم الخفض الأول في يناير كانون الثاني. وقال توماس ماثيوز، رئيس الأسواق لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في كابيتال إيكونوميكس "إذا جاء مؤشر أسعار المستهلكين كما هو متوقع في وقت لاحق من هذا الأسبوع، فلن يشعر مجلس الاحتياطي الاتحادي بالتأكيد بالضغط للتخفيف في الاجتماعات القليلة المقبلة...حتى شهر مارس قد يكون من السابق لأوانه توقع خفض الفائدة".</p><p class='article-text'>واستقر الجنيه الإسترليني عند 1.3424 دولار، وهو أقل بقليل من أعلى مستوى له في شهرين الذي لامسه أمس الثلاثاء بعد أن أظهرت بيانات بلوغ معدل البطالة في بريطانيا أعلى مستوياته منذ بداية عام 2021. وارتفع الين قليلا إلى 154.56 مقابل الدولار، بالقرب من أعلى مستوى في أسبوعين قبل اجتماع بنك اليابان.</p>

الدولار قرب أدنى مستوى في شهرين ونصف الشهر

<p class='article-text'>ارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي بأكثر من واحد بالمئة اليوم الأربعاء، بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض حصار "كامل وشامل" على جميع ناقلات النفط الخاضعة للعقوبات التي تدخل فنزويلا أو تغادرها.</p><p class='article-text'>وبلغت قيمة العقود الآجلة للخام الأمريكي 56.08  دولارا بحلول الساعة 00:14 بتوقيت جرينتش، بزيادة قدرها 1.5%، أو 81 سنتا .</p>

الخام الأمريكي يرتفع بعد قرار ترامب فرض حصار على ناقلات النفط الفنزويلي

<p class='article-text'>صعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي بأكثر من واحد بالمئة اليوم الأربعاء، بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض حصار "كامل وشامل" على جميع ناقلات النفط الخاضعة للعقوبات التي تدخل فنزويلا أو تغادرها.</p><p class='article-text'>وزادت العقود الآجلة للخام الأمريكي 1.3 بالمئة، أي 72 سنتا، لتصل إلى 55.99 دولارا بحلول الساعة 00:22 بتوقيت جرينتش.</p><p class='article-text'>وأنهت أسعار الخام تداولات الأمس قرب أدنى مستوياتها في خمس سنوات، مدعومة بالتقدم المحرز في محادثات السلام الروسية الأوكرانية، حيث يُتوقع أن يُسفر التوصل إلى اتفاق عن تخفيف العقوبات الغربية المفروضة على موسكو، مما يُتيح زيادة في المعروض في ظل ضعف الطلب العالمي.</p><p class='article-text'>وكان ترامب قد أمر أمس الثلاثاء بفرض حصار على جميع ناقلات النفط الخاضعة للعقوبات التي تدخل فنزويلا أو تغادرها، مُضيفا أنه بات يعتبر حكام البلاد منظمة إرهابية أجنبية.</p><p class='article-text'>جاءت تصريحات ترامب بعد أسبوع من قيام الولايات المتحدة باحتجاز ناقلة نفط خاضعة للعقوبات قبالة سواحل فنزويلا، مما زاد من حملة الضغط على حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الذي اتهمه ترامب بالمسؤولية عن دخول مخدرات إلى الولايات المتحدة.</p>

النفط يصعد بعد فرض ترامب لحصار على "ناقلات النفط الفنزويلية الخاضعة للعقوبات"

<p class='article-text'>أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الثلاثاء فرض حصار بحري على "سفن النفط الخاضعة للعقوبات" المغادرة من فنزويلا والمتوجّهة إليها، في تصعيد جديد لحملة الضغط التي يشنها على كراكاس.</p><p class='article-text'>من جهتها، وصفت الحكومة الفنزويلية الأربعاء إعلان الرئيس الأمريكي بأنه "غير عقلاني" و"تهديد بشع".</p><p class='article-text'>وكتبت الحكومة في بيان "يحاول رئيس الولايات المتحدة فرض حصار عسكري بحري مزعوم على فنزويلا بطريقة غير عقلانية بهدف سرقة الثروات التي هي ملك لوطننا".</p><p class='article-text'>وتقوم الولايات المتحدة منذ أشهر بإنشاء انتشار عسكري كبير في منطقة البحر الكاريبي، بهدف معلن هو مكافحة تهريب المخدرات في أمريكا اللاتينية، مع استهداف فنزويلا بشكل خاص.</p><p class='article-text'>وتعتبر كراكاس العملية بمثابة حملة ضغط لإطاحة اليساري نيكولاس مادورو الذي تعتبره واشنطن والعديد من الدول رئيسا غير شرعي.</p><p class='article-text'>وبعد أسابيع من تحليق الطائرات العسكرية قبالة سواحل فنزويلا والضربات المميتة على قوارب تتهمها واشنطن بتهريب المخدرات والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 90 شخصا، صعّدت إدارة ترامب حملتها الأسبوع الماضي بالاستيلاء على ناقلة نفط فيما كانت تغادر البلاد.</p><p class='article-text'>وندّدت فنزويلا أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الثلاثاء ب"سرقة" ناقلة النفط في 10 ديسمبر التي استولت عليها الولايات المتحدة خلال عملية عسكرية نُفذت كجزء من انتشارها في منطقة البحر الكاريبي.</p><p class='article-text'>وكتب ترامب على منصته "تروث سوشال"، "اليوم، أصدر أمرا بفرض حصار كامل وشامل على كل ناقلات النفط الخاضعة للعقوبات والتي تدخل فنزويلا وتخرج منها".</p><p class='article-text'>وأضاف أن الأسطول البحري الأمريكي الضخم المنتشر في منطقة الكاريبي "سيزداد حجما" حتى تعيد فنزويلا "إلى الولايات المتحدة الأمريكية كل النفط والأراضي والأصول الأخرى التي سرقتها منا سابقا".</p><p class='article-text'>حقول نفطية مسروقة</p><p class='article-text'>ولم يحدد الرئيس الأمريكي نوع النفط أو الأرض التي كان يشير إليها، لكن فنزويلا أممت قطاع النفط لديها في سبعينات القرن الماضي.</p><p class='article-text'>ولاحقا، في عهد الرئيس السابق لمادورو هوغو تشافيز، أُجبرت الشركات على التنازل عن السيطرة الأغلبية لشركة النفط الحكومية الفنزويلية PDVSA.</p><p class='article-text'>وتابع ترامب "إن نظام مادورو غير الشرعي يستخدم النفط من هذه الحقول النفطية المسروقة لتمويل نفسه، وإرهاب المخدرات، والاتجار بالبشر، والقتل، والاختطاف".</p><p class='article-text'>واعتبر الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أن الانتشار العسكري الأمريكي على مسافة قريبة من بلاده هو جزء من خطة لإطاحته و"سرقة" النفط الفنزويلي الوفير تحت ستار عملية مكافحة المخدرات.</p><p class='article-text'>ورغم أن الولايات المتحدة تفرض عقوبات على قطاع النفط الفنزويلي، فإن الاستيلاء على صادراته قد تؤدي إلى شلّ اقتصادها المتعثر، ما سينعكس سلبا على نظام مادورو.</p><p class='article-text'>وقال إلياس فيرير من "أورينوكو ريسيرتس"، وهي شركة استشارية فنزويلية، لوكالة فرانس برس "إذا لم تكن هناك صادرات نفطية، ستتأثر سوق الصرف الأجنبي وواردات البلاد... وقد تحدث أزمة اقتصادية".</p><p class='article-text'>وأضاف "ليس مجرد ركود اقتصادي، بل أيضا نقص في الغذاء والدواء، لأننا لن نكون قادرين على الاستيراد".</p><p class='article-text'>وتنتج فنزويلا التي تملك أكبر احتياطات نفطية في العالم، حوالي مليون برميل من النفط يوميا، لكنها تواجه منذ العام 2019 حظرا يجبرها على بيعه في السوق السوداء بأسعار مخفضة، خصوصا للصين.</p>

ترامب يعلن فرض حصار على "ناقلات النفط الفنزويلية الخاضعة للعقوبات"

<p class='article-text'><div data-empty="false">قالت مجلة فوربس إن إيلون ماسك أصبح أول شخص على الإطلاق تتجاوز ثروته 600 مليار دولار، وذلك في أعقاب تقارير تفيد أن شركته الناشئة سبيس إكس من المرجح أن تطرح للاكتتاب العام بتقييم قدره 800 مليار دولار. وأفادت وكالة رويترز الأسبوع الماضي بأن ماسك، الذي كان أول من تجاوز صافي ثروته 500 مليار دولار في أكتوبر، يملك حصة تقارب 42% في سبيس إكس التي تستعد لطرح أسهمها للاكتتاب العام المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكرت فوربس أن من شأن تقييم سبيس إكس أن يرفع ثروة ماسك 168 مليار دولار إلى نحو 677 مليار دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحصلت ثروة ماسك أيضاً على دفعة من حصته البالغة 12% تقريباً في شركة تسلا لتصنيع السيارات الكهربائية التي قفزت أسهمها 13% حتى الآن هذا العام على الرغم من تراجع المبيعات. وصعدت أربعة بالمئة تقريباً أمس بعد قول ماسك إن الشركة تختبر سيارات روبوتية دون شاشات لمراقبة السلامة في مقعد الراكب الأمامي.</div></p>

إيلون ماسك.. الأول في العالم بثروة 677 مليار دولار

<p class='article-text'><br>سيضطر سندرلاند الإنجليزي إلى الاستغناء عن ستة لاعبين دفعة واحدة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وهو النادي الأكثر تضرراً من تأثير بطولة كأس الأمم الأفريقية في الأندية الأوروبية.<br>وسندرلاند، الذي يحتل المركز الثامن في الترتيب، كان لديه أربعة من لاعبيه الدوليين الأفارقة يشاركون عندما فاز على نيوكاسل يونايتد يوم الأحد الماضي، ولكن مثل 14 نادياً آخر من أندية الدرجة الأولى الإنجليزية سيفتقد الآن هؤلاء اللاعبين بسبب المشاركة الدولية.</p><p class='article-text'><br>ولطالما كان توقيت البطولة الأفريقية، التي تنطلق في المغرب يوم الأحد وتستمر حتى 18 يناير 2026، مصدر إزعاج للمدربين حيث تأثرت أيضاً بطولات الدوري في بلجيكا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وهولندا والبرتغال وإسبانيا.</p><p class='article-text'><br>وتؤثر استضافة البطولة في منتصف الموسم في حوالي 58 بالمئة من اللاعبين المشاركين في كأس الأمم، على الرغم من أن الاتحاد الأفريقي للعبة حاول التخفيف من التأثير بتقديم موعد انطلاق البطولة إلى ما قبل عيد الميلاد، بحيث تنتهي قبل الجولة التالية من مباريات دوري الأبطال.</p><p class='article-text'><br>كما تم تخفيف التأثير في الأندية الأوروبية من خلال السماح لهم بترك اللاعبين تنضم لمنتخباتهم قبل سبعة أيام، بدلاً من 14 يوماً الإلزامية قبل أي بطولة، ما يعني أنه كان بإمكانهم اللعب مع أنديتهم في مطلع الأسبوع الماضي.</p><p class='article-text'><br>وغادر الآن إلى المغرب الثنائي الكونغولي الذي يلعب لسندرلاند والمؤلف من آرثر ماسواكو ونواه صديقي، إضافة إلى الظهير رينيلدو (موزامبيق) ولاعب الوسط حبيب ديارا (مالي) وثنائي الهجوم شمس الدين طالبي (المغرب) وبرتران تراوري (بوركينا فاسو). ومن المفارقات أن غياب محمد صلاح عن ليفربول للعب مع منتخب مصر من شأنه أن يخفض من درجة التوتر في النادي بعد نوبة الغضب الأخيرة ضد المدرب أرني سلوت، لكن مانشستر يونايتد سيفتقد ثلاثة لاعبين هم نصير مزراوي وبرايان مبيومو وأماد ديالو الذي سجل في التعادل 4-4 مع بورنموث.</p><p class='article-text'><br>وتظهر فرنسا مرة أخرى باعتبارها الدولة التي تضم أكبر العدد من اللاعبين الذين سيتوجهون للمشاركة في كأس الأمم، وبوجود 51 لاعباً من أندية دوري الدرجة الأولى الفرنسي. لكن غيابهم أقل تأثيراً بكثير مما كان عليه الحال في السابق لأن الدوري الفرنسي توقف بعد مباريات مطلع الأسبوع الحالي ولن يستأنف حتى الثاني من يناير المقبل، وهو الوقت الذي ستكون فيه كأس الأمم قد وصلت إلى مراحل خروج المغلوب.</p><p class='article-text'><br>وهناك 21 لاعباً من أندية الدوري الإيطالي، و18 لاعباً من الدوري الألماني و15 لاعباً من فرق الدوري الإسباني ضمن 24 منتخباً يشاركون في البطولة التي ستنطلق في المغرب الأسبوع المقبل.</p>

ليفربول المستفيد الأكبر.. سندرلاند أكثر الأندية تضرراً من كأس الأمم الأفريقية

<p class='article-text'>تعهدت بريطانيا يوم الثلاثاء بتقديم 600 مليون جنيه إسترليني (ما يعادل 805 ملايين دولار تقريباً) لدعم قدرات الدفاع الجوي لأوكرانيا. <br>ويشمل هذا الدعم توفير أنظمة أبراج متطورة مصممة لإسقاط الطائرات الروسية المُسيرة، في الوقت الذي تستعد فيه كييف لهجمات شتوية محتملة تستهدف شبكتها للطاقة.</p><p class='article-text'>وقال وزير الدفاع البريطاني، جون هيلي، إن هذا الاستثمار في الدفاع الجوي "يمثل مساعدة بالغة الأهمية للأوكرانيين وهم يدافعون عن بلداتهم ومدنهم وبنيتهم ​​التحتية للطاقة من الهجمات الوحشية التي تشنها روسيا".</p><p class='article-text'>وترأس هيلي ونظيره الألماني، بوريس بيستوريوس، اجتماعاً عن بُعد لمجموعة الاتصال الدفاعية الخاصة بأوكرانيا اليوم، والذي أعلن فيه الوزير البريطاني عن هذا الاستثمار الجديد.</p><p class='article-text'>تأتي هذه الحزمة في إطار الدعم المتواصل من مجموعة الاتصال الدفاعية الأوكرانية، المعروفة باسم مجموعة رامشتاين، والتي تضم أكثر من 50 دولة.</p><p class='article-text'>ويُعد دعم الدفاع الجوي حاسماً بشكل خاص مع بدء فصل الشتاء، حيث تهدف روسيا إلى تدمير شبكة الطاقة الأوكرانية من خلال الاستخدام المكثف للطائرات المُسيّرة والصواريخ.</p><p class='article-text'>ويُتوقع أن تُركّز الأنظمة البريطانية الممولة حديثاً على تعزيز قدرة أوكرانيا على التصدي للمُسيّرات التي تستخدمها روسيا، وهي إيرانية الصنع من طراز شاهد-136 (Shahed-136)، والتي تشكل التهديد الأكبر للبنية التحتية المدنية.</p><p class='article-text'>وتكتسب هذه المساعدات أهمية قصوى في ظل تقارير كييف التي تشير إلى أن روسيا دمرت أكثر من 50% من البنية التحتية للطاقة الأوكرانية، مما يجعل تأمين محطات الطاقة أمراً حيوياً لمنع انقطاع الكهرباء والتدفئة خلال الأشهر الباردة.</p>

بريطانيا تتسلح لـ "شتاء كييف".. 600 مليون إسترليني لمواجهة "شاهد" الروسية

<p class='article-text'>قالت شركة صناعة الكيماويات الألمانية «كوفيسترو» في إفصاح للجهات التنظيمية، إن شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك» استحوذت على حصة مسيطرة، تبلغ 95 % فيها.</p><p class='article-text'>وتمثل هذه خطوة رئيسية في صفقة استحواذ «أدنوك»، التي تقدر قيمتها بنحو 14.7 مليار يورو، ومن المتوقع الآن أن يتم إتمامها بحلول نهاية العام.<br>وصفقة «أدنوك»، وهي أكبر عملية استحواذ للشركة على الإطلاق، واحدة من أكبر عمليات الاستحواذ على شركة في الاتحاد الأوروبي من قبل دولة خليجية </p>

«أدنوك» تستحوذ على 95% من أسهم «كوفيسترو»

<p class='article-text'><div data-empty="false">صدر الثلاثاء حكم بالسجن لمدة 21 عاماً ونصف العام على شخص بريطاني تسبب في إصابة أكثر من 130 شخصاً، بعد أن دهس بسيارته حشداً من مشجعي فريق ليفربول لكرة القدم خلال احتفالهم في مايو الماضي بفوز الفريق بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، وذلك بعد اعترافه بإجمالي 31 تهمة جنائية تتعلق بالحادث.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال ممثلو الادعاء إن بول دويل (54 عاماً) قاد سيارته نحو حشد المشجعين لمجرد أنه فقد أعصابه.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأقر بول دويل في نوفمبر بأنه مذنب في 31 تهمة، تسع منها بالتسبب في أذى جسدي جسيم مع سبق الإصرار و17 تهمة بمحاولة التسبب في أذى جسدي جسيم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال المدعي بول جريني إن دويل كان في «نوبة غضب» عندما قاد سيارته عمداً باتجاه عدد من المحتشدين، ما أدى إلى إصابة 134 منهم، بينهم ثمانية أطفال.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف جريني «لم يتسبب فقط في وقوع إصابات على نطاق واسع، بل أثار الرعب في نفوس أولئك الذين حضروا، معتقدين أنه سيكون يوماً سعيداً».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجلس دويل في قفص الاتهام في محكمة بليفربول، في حين قال القاضي أندرو ميناري «يكاد يكون من المستحيل أن نفهم كيف يمكن لأي شخص عاقل أن يتصرف كما فعلت».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف القاضي «إن قيادة مركبة نحو حشود من المشاة بهذا الإصرار والاستهتار بحياة الإنسان أمر يصعب فهمه».</div></p>

حكم بالسجن 21 عاماً ونصف العام لمنفذ حادث دهس مشجعي ليفربول

<p class='article-text'>انخفضت أسعار الذهب، الثلاثاء، وسط حذر المستثمرين قبل نشر بيانات رئيسية للوظائف والتضخم في الولايات المتحدة والتي يمكن أن توفر مؤشرات جديدة حول توقعات السياسة التي سيتبناها مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) مع اقتراب العام الجديد.</p><p class='article-text'>وخلال التعاملات هبط الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 4289.17 دولاراً للأوقية (الأونصة).</p><p class='article-text'>وقفز الذهب بأكثر من 64% هذا العام، محطماً عدداً من الأرقام القياسية ليصبح أحد أفضل الأصول أداء في 2025 وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5% إلى 4315.80 دولاراً.</p><p class='article-text'>وقال إيليا سبيفاك رئيس قسم الاقتصاد الكلي العالمي في تيستي لايف «نحن قريبون جداً من أعلى مستوى سابق بلغ نحو 4380 دولاراً في منتصف أكتوبر. لذا فإن السوق تتساءل بشكل أساسي عما إذا كان هناك ما يكفي من الثقة للارتفاع، أو ما إذا كان هذا هو المستوى الذي يبدأ عنده الزخم بالتلاشي».</p><p class='article-text'>وبحسب أداة فيد ووتش التابعة لسي.إم.إي يتوقع المستثمرون، بنسبة 76% حالياً، أن يبقي البنك المركزي الأمريكي على مستويات الفائدة دون تغيير في اجتماعه في يناير المقبل ومن المتوقع أن تقدم البيانات المرتقبة هذا الأسبوع أدلة جديدة حول مدى سرعة قيام مجلس الاحتياطي الاتحادي بتيسير السياسة النقدية في 2026.</p><p class='article-text'>وستفتقر تقارير التوظيف المجمعة لشهري أكتوبر ونوفمبر المقرر صدورها اليوم إلى العديد من التفاصيل بعد أن أدى الإغلاق الحكومي الذي استمر 43 يوماً إلى تقليص جمع البيانات، ومنها معدل البطالة لشهر أكتوبر.</p><p class='article-text'>وستنتظر الأسواق أيضاً بيانات طلبات إعانة البطالة الأسبوعية ومؤشر الإنفاق الاستهلاكي الشخصي وهو المقياس المفضل للتضخم لمجلس الاحتياطي الاتحادي والمقرر صدوره في الأيام القليلة القادمة.</p><p class='article-text'>وعادة ما يتجه الذهب الذي لا يدر عائداً إلى الارتفاع في أوقات أسعار الفائدة المنخفضة.</p><p class='article-text'>وانخفضت الفضة في المعاملات الفورية 1.7% إلى 62.88 دولاراً للأونصة بعد أن لامست مستوى قياسياً مرتفعاً بلغ 64.65 دولاراً يوم الجمعة. وزاد البلاتين في المعاملات الفورية 1.7% إلى 1812.80 دولاراً، في حين ارتفع البلاديوم 0.6% إلى 1579.44 دولاراً للأونصة.</p>

الذهب يتراجع وسط حذر المستثمرين قبيل بيانات أمريكية

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن نائب وزير الخارجية سيرجي ريابكوف قوله اليوم الثلاثاء إن روسيا لن تقدم أي تنازلات تتعلق بالأراضي في المحادثات الرامية لإنهاء حرب أوكرانيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضحت الوكالة أن ريابكوف كان يتحدث عن دونباس وشبه جزيرة القرم والأراضي التي تطلق موسكو عليها اسم نوفوروسيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال  ريابكوف  إن موسكو لا تعلم حتى الآن بالاتفاقات التي توصلت إليها الولايات المتحدة وأوكرانيا والاتحاد الأوروبي في برلين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">والتقى قادة 10 دول أوروبية ورئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين في العاصمة الألمانية أمس الاثنين لدعم المحادثات بين الولايات المتحدة وأوكرانيا.</div></p>

روسيا تستبعد تقديم تنازلات تتعلق بالأراضي في محادثات أوكرانيا

<p class='article-text'><div data-empty="false">انخفضت الأسهم الأوروبية اليوم الثلاثاء بعد مكاسب قوية في الجلسة السابقة، وسط حذر المستثمرين قبيل صدور بيانات الوظائف الأمريكية المهمة، الأمر الذي أضاف إلى المعنويات التي يسودها التشاؤم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1 بالمئة إلى 581.87 نقطة بحلول الساعة 0811 بتوقيت جرينتش، بعد أن لامس أعلى مستوى له منذ ما يقرب من ثلاثة أسابيع أمس الاثنين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفضت أسواق المال الرئيسية في المنطقة على نطاق واسع إذ نزل مؤشرا السوق الألمانية والفرنسية 0.5 بالمئة و0.1 بالمئة على التوالي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واتخذ المستثمرون موقفا حذرا قبيل صدور تقارير الوظائف الأمريكية لشهري أكتوبر  ونوفمبر ، والتي تعد أولى المؤشرات الاقتصادية المهمة هذا الأسبوع، والتي يمكن أن تشكل التوقعات بشأن السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي ( البنك المركزي الأمريكي) في العام المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وينتبه المتعاملون في السوق بشكل خاص إلى أي مؤشرات بشأن مستقبل أسعار الفائدة بعد اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي يوم الأربعاء، إذ اعتبرت تعليقات البنك المركزي أقل ميلا لتشديد السياسة النقدية من المتوقع، مما عزز التوقعات بمزيد من الخفض في أسعار الفائدة خلال العام المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي الوقت نفسه، عرضت الولايات المتحدة تقديم ضمانات أمنية على غرار ضمانات حلف شمال الأطلسي لكييف، كما أفاد المفاوضون الأوروبيون بإحراز تقدم في المحادثات أمس الاثنين لإنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا، مما أثر سلبا على أسهم شركات الصناعات الدفاعية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض سهم راينميتال 4.3 بالمئة، وهبط سهم هينسولدت أربعة بالمئة، وتراجع سهم ليوناردو 3.4 بالمئة، وانخفض مؤشر الطيران والدفاع الأوروبي 1.9 بالمئة، مسجلا أكبر انخفاض في أكثر من أسبوعين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأثرت أسهم التكنولوجيا أيضا على المؤشر، إذ انخفض سهم إيه.إس.إم.إل القيادي اثنين بالمئة وهبط سهم ساب 1.7 بالمئة .</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وواصلت أسهم البنوك ارتفاعها، وزاد مؤشر القطاع 0.3 بالمئة. وارتفع سهم يو.بي.إس 1.6 بالمئة بعد أن قام بنك أوف أمريكا جلوبال ريسيرش برفع تصنيف سهمه من "محايد" إلى "شراء" . </div></p>

أسهم أوروبا تتراجع قبيل صدور بيانات الوظائف الأمريكية

<p class='article-text'><br> حض ستيف كلارك مدرب اسكتلندا الجماهير على تجنب الغرق في الديون من أجل السفر لمؤازرة المنتخب الوطني في كأس العالم لكرة القدم العام المقبل في أمريكا الشمالية، وحذر من ارتفاع تكاليف السفر والتذاكر.</p><p class='article-text'><br>وفي الأسبوع الماضي، دعت رابطة جماهير الكرة في أوروبا الاتحاد الدولي للعبة (الفيفا) إلى وقف مبيعات تذاكر المنتخبات الوطنية على الفور، واتهمته بفرض أسعار «باهظة» للتذاكر تهدد بإبعاد المشجعين العاديين عن البطولة.</p><p class='article-text'><br>وقالت الرابطة: إن أسعار التذاكر قفزت إلى خمسة أضعاف ما كانت عليه في كأس العالم 2022 في قطر.</p><p class='article-text'><br>وستواجه اسكتلندا منتخبات البرازيل الفائزة باللقب خمس مرات والمغرب المتأهلة لقبل نهائي 2022 وهايتي في المجموعة الثالثة، ومن المتوقع أن يسافر آلاف المشجعين الاسكتلنديين لمشاهدة المنتخب الوطني في أول كأس عالم له منذ 1998.</p><p class='article-text'><br>وقال كلارك: «اسمع، الذهاب إلى أمريكا مكلف على أي حال. حتى إذا كنت ستذهب لقضاء عطلة في أمريكا عليك أن تدخر وتدخر وتدخر لتسافر عبر المحيط الأطلسي وتقضي عطلتك هناك.<br>لذلك كان من المتوقع دائماً أن تكون كأس العالم باهظة الثمن. أسعار التذاكر يحددها الفيفا. أمنيتي الكبرى ألا يضع الناس أنفسهم في ديون مفرطة في محاولة للذهاب إلى هناك. إذا كنت قادراً على تحمل تكاليف الذهاب، فهذا رائع. لكن إذا كنت لا تستطيع تحمل التكاليف فتفهم ذلك».</p><p class='article-text'><br>وأضاف مدرب اسكتلندا: «لا تضع نفسك وعائلتك في الديون. أود أن أعتقد أنه مع حصتنا المحدودة من التذاكر، سيسافر الكثير من المشجعين إلى كل مكان. أنا أتحدث عن الذهاب للأماكن البعيدة ولكن ربما سيحضر 1200 متفرج فقط».</p>

مدرب اسكتلندا ينصح الجماهير بعدم مساندة المنتخب في مونديال 2026

<p class='article-text'><div data-empty="false">تراجعت الأسهم الآسيوية بينما انخفض الدولار قرب أدنى مستوياته في شهرين يوم الثلاثاء، حيث تبنى المستثمرون نهجاً حذراً قبل صدور مجموعة من البيانات الأمريكية، بما في ذلك تقرير الوظائف، والتي قد تساعد في تحديد مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أبقى هذا التوجه الدفاعي الأصول الخطرة تحت الضغط، بما في ذلك البتكوين، الذي سجل أدنى مستوى له في أسبوعين في الجلسة السابقة، وانخفض بنسبة 0.3% إلى 86,017.67 دولاراً. وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك بنسبة 0.8%، وتراجعت العقود الآجلة الأوروبية بنسبة 0.5%. تراجعت أسهم شركات التكنولوجيا في آسيا، حيث انخفض مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي بنسبة 1.8%، ومؤشر تايوان القياسي بنسبة 0.8%، بينما انخفض مؤشر هانغ سينغ للتكنولوجيا بنسبة 2.7%. ونتيجة لذلك، انخفض مؤشر MSCI الأوسع نطاقاً لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 1.45%، مسجلاً أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إلى جانب تقارير التوظيف الأمريكية المجمعة لشهري أكتوبر ونوفمبر، والمقرر صدورها في وقت لاحق من يوم الثلاثاء، يترقب المستثمرون أيضاً تقرير التضخم يوم الخميس، على الرغم من غياب عدد من التفاصيل الرئيسية بسبب أطول إغلاق حكومي في التاريخ الذي حال دون جمع البيانات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت شارو تشانانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في ساكسو: «مع اقتراب صدور بيانات الوظائف الرئيسية، لا يرغب المستثمرون في الدخول في صفقات طويلة الأجل ومزدحمة بالمراكز في حال ارتفاع أسعار الفائدة. ولهذا السبب، تعد أسهم التكنولوجيا أولى القطاعات تأثراً».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة الأسبوع الماضي كما كان متوقعاً، وتوقع خفضاً آخر في عام 2026، مع أن الأسواق تتوقع خفضين إضافيين على الأقل العام المقبل، ما يبرز أهمية البيانات الاقتصادية على المدى القريب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال تشانانا: «إذا كانت البيانات مختلطة أو أضعف قليلاً، فسيظل التوقع بهبوط سلس قائماً، لكنه قد لا يُشكل خلفية تُحفز انتعاشاً كبيراً في السوق».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: «يكمن الخطر الحقيقي في مفاجأة متشددة. فإذا ارتفع التضخم أو انخفضت فرص العمل، سترتفع العوائد، وستكون الأصول الخطرة، وخاصة سندات النمو طويلة الأجل، أول المتأثرين».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد كثرت التكهنات حول المرشح الأوفر حظاً لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي مع انتهاء ولاية جيروم باول في مايو. كما عززت التوقعات برئيس ذي توجهات تيسيرية الرهانات على خفض أسعار الفائدة العام المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتركز الأنظار هذا الأسبوع أيضاً على قرارات السياسة النقدية الصادرة عن بنك إنجلترا، والبنك المركزي الأوروبي، وبنك اليابان. من المتوقع أن يخفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة، بينما يُرجح أن يرفعها بنك اليابان، أما بالنسبة للبنك المركزي الأوروبي، فيُتوقع أن تبقى أسعار الفائدة ثابتة، مع وجود تساؤلات حول إمكانية رفعها في أوروبا العام المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في أسواق العملات، بلغ سعر صرف اليورو 1.1751 دولاراً أمريكياً، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ بداية أكتوبر في الجلسة السابقة. وانخفض الجنيه الإسترليني قليلاً إلى 1.3368 دولاراً أمريكياً. أما مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى، فقد استقر عند 98.295، ولكنه ظل قريباً من أدنى مستوى له منذ شهرين تقريباً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">... ارتفع الين الياباني إلى 155.07 يناً للدولار الأمريكي قبيل قرار بنك اليابان بشأن السياسة النقدية يوم الجمعة، حيث تتوقع الأسواق تقريباً رفع سعر الفائدة، ما يعني أن الأنظار ستتجه نحو أي مؤشرات حول ما سيحدث في عام 2026.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال غريغور هيرت، كبير مسؤولي الاستثمار العالمي للأصول المتعددة في شركة أليانز غلوبال إنفستورز: «سيعتمد رد فعل السوق على دقة تواصل بنك اليابان، وما إذا كان بإمكان المحافظ (كازو) أويدا إعطاء انطباع بالتشدد دون الالتزام بشكل كامل بموعد أي زيادات أخرى في سعر الفائدة».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: «هناك خطر من أن يركز بنك اليابان على البيانات ويختار تقييم آثار هذا الرفع قبل الإشارة بوضوح إلى أي تحركات أخرى، وهو ما قد تفسره الأسواق على أنه حذر أو متساهل».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي أسواق السلع، انخفضت أسعار النفط مع ترقب المستثمرين لتأثير اتفاق سلام محتمل بين روسيا وأوكرانيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.54% لتصل إلى 60.23 دولاراً للبرميل، بينما بلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 56.48 دولاراً للبرميل، بانخفاض قدره 0.6%. وكان كلا العقدين قد تراجعا بأكثر من 4% الأسبوع الماضي، متأثرين بتوقعات فائض عالمي في المعروض النفطي عام 2026.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفضت أسعار الذهب بنحو 0.6% لتصل إلى 4275.41 دولاراً للأونصة، متراجعةً عن أعلى مستوياتها في ثمانية أسابيع التي كانت تتداول عندها الأسبوع الماضي.</div></p>

الأسواق الآسيوية تتراجع قبل صدور بيانات الوظائف واجتماعات البنوك المركزية

<p class='article-text'><div data-empty="false"> أظهر محضر اجتماع مجلس إدارة بنك كوريا قلق معظم أعضائه من أن يؤدي ضعف الوون إلى تفاقم عدم الاستقرار المالي وضغوط الأسعار، وذلك في الوقت الذي أبقوا فيه أسعار الفائدة دون تغيير في 27 نوفمبر، ما يشير إلى احتمال قرب انتهاء دورة التيسير النقدي الحالية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال أحد الأعضاء، مبرراً ضرورة إبقاء البنك على أسعار الفائدة ثابتة: «يشكل التقلب الشديد في سوق الصرف الأجنبي، نتيجة لاختلال التوازن بين العرض والطلب على العملات الأجنبية، فضلاً عن حالة عدم اليقين الخارجية، عبئاً إضافياً».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وصوت مجلس السياسة النقدية لبنك كوريا على إبقاء سعر الفائدة القياسي دون تغيير عند 2.5% في اجتماع السياسة النقدية الذي عقد الشهر الماضي، بما يتماشى مع التوقعات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويشهد رابع أكبر اقتصاد في آسيا انتعاشاً في الاستهلاك في الوقت الذي تشهد فيه عملته تراجعاً، ما يترك مجالاً ضيقاً لصناع السياسات لدعم النمو دون تأجيج التضخم. يعد الوون الكوري أسوأ العملات الآسيوية أداءً حتى الآن هذا الربع، باستثناء الين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء، التقى نائب وزير المالية الكوري الجنوبي، لي هيونغ إيل، كبار المصدرين، بمن فيهم سامسونج للإلكترونيات وإس كيه هاينكس، لطلب دعمهم في «استقرار أسواق الصرف الأجنبي»، وفقاً لبيان صادر عن الوزارة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحذر عضو آخر في مجلس الإدارة من أنه قد يكون الوقت قد حان «للنظر في إمكانية الاستجابة للسياسات النقدية المستقبلية» في حال حدوث أي تراجع اقتصادي، حيث إن سعر الفائدة الحالي يقع بالفعل «ضمن النطاق المحايد لسعر الفائدة»، بحسب محضر الاجتماع.</div></p>

قلق مجلس إدارة بنك كوريا من مخاطر تقلبات أسعار الصرف وتفاقم عدم الاستقرار المالي

<p class='article-text'><div data-empty="false">انخفض مؤشر نيكاي الياباني للأسهم بأكثر من 1% اليوم الثلاثاء، متأثرا بانخفاض أسهم شركات تصنيع الرقائق الإلكترونية وغيرها من الشركات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، وذلك قبيل صدور بيانات الوظائف الأمريكية الهامة في وقت لاحق من اليوم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض مؤشر نيكاي بنسبة 1.56% ليغلق عند 49,373.25 نقطة، مسجلًا انخفاضًا دون مستوى 50,000 نقطة النفسي الرئيسي لأول مرة منذ 3 ديسمبر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وخسر مؤشر توبكس الأوسع نطاقًا 1.78% ليصل إلى 3,370.50 نقطة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفضت أسهم شركة ياسكاوا إلكتريك، المتخصصة في تطوير الروبوتات و"الذكاء الاصطناعي المادي"، بنسبة 7%، بينما تراجعت أسهم شركة فوجيكورا، المصنعة لكابلات مراكز البيانات، بنسبة 6.7%، لتصبح بذلك أكبر الخاسرين في مؤشر نيكاي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تراجعت أسهم شركة رينيساس لصناعة الرقائق بنسبة 5.1%، بينما انخفضت أسهم شركة شين-إيتسو كيميكال لمعالجة السيليكون بنسبة 4.1%.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وشهدت بعض أكبر أسهم شركات التكنولوجيا اليابانية انخفاضات طفيفة بعد خسائر حادة يوم الاثنين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وهبط سهم مجموعة سوفت بنك، المستثمرة في مجال الذكاء الاصطناعي، بنسبة 1.7%، بعد أن كان قد انخفض بنسبة تصل إلى 4.5% في وقت سابق، عقب تراجع حاد بنسبة 6% في الجلسة السابقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجع سهم شركة أدفانتست، الموردة لشركة إنفيديا والمتخصصة في أدوات اختبار الرقائق، بنسبة 1.4%، بعد انخفاض حاد بنسبة 6.6% يوم الاثنين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت ماكي ساودا، استراتيجية الأسهم في شركة نومورا للأوراق المالية: "بعد الانخفاضات الكبيرة التي شهدناها أمس، بدأت بعض الأسهم الكبرى تجذب مشترين عند انخفاض الأسعار".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي الوقت نفسه، "كان انخفاض اليوم أوسع نطاقًا"، وقبل أحداث مهمة، بما في ذلك صدور بيانات الوظائف غير الزراعية الأمريكية اليوم الثلاثاء وقرار بنك اليابان بشأن السياسة النقدية يوم الجمعة، "يسود ترقب وانتظار" السوق، على حد قولها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من بين 225 شركة مدرجة في مؤشر نيكاي، انخفضت أسعار 188 شركة، وارتفعت أسعار 36 شركة، بينما استقرت أسعار شركة واحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن بين 33 قطاعًا صناعيًا في بورصة طوكيو، سجلت قطاعات الطيران والورق والزراعة فقط ارتفاعًا، حيث ارتفعت أسهم شركات الطيران بنسبة 1.5%، بينما لم تتجاوز مكاسب القطاعين الآخرين 0.2%.</div></p>

مؤشر نيكاي الياباني يتراجع مع انخفاض أسهم شركات الذكاء الاصطناعي قبيل صدور بيانات الوظائف الأمريكية

<p class='article-text'><div data-empty="false">قالت وزارة الدفاع التركية إنها أسقطت طائرة مسيرة كانت خارجة عن السيطرة اقتربت من المجال الجوي للبلاد من جهة البحر الأسود.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويأتي الحادث في أعقاب تحذير تركيا الأسبوع الماضي من تصعيد في البحر الأسود بعد هجمات روسية على موانئ أوكرانية ألحقت أضرارا بثلاث سفن شحن مملوكة لجهات تركية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت الوزارة في بيان إنه تم وضع الطائرات التركية وطائرات إف-16 التابعة لحلف شمال الأطلسي في حالة تأهب لضمان أمن المجال الجوي التركي بعد اكتشاف المسيرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت الوزارة في بيان أنه تم تحديد أن الطائرة المسيرة كانت خارجة عن السيطرة وتم إسقاطها في منطقة آمنة، لكنها لم توضح نوع الطائرة أو مصدرها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجاءت الهجمات على الموانئ الأوكرانية بعد أيام من تهديد موسكو "بعزل أوكرانيا عن البحر" في أعقاب هجمات كييف التي ألحقت أضرارا بثلاث ناقلات من "أسطول الظل" كانت متجهة إلى روسيا.</div></p>