مَسْمُوْح يَا اللَّى نَاوِيْ تْرُوْح مَسْمُوْح
عَسَى طِرِيْقِكْ سَمْح عِقْب ابْتَهَاجِهْ
مَا دَامْ نَفْسِكْ بَاحَتْ الصَدّ وِالشَّوْح
رَوِّحْ وْتِلْقَى وَيْن قَلْبِكْ مِزَاجِهْ
خَلّ الْمَلامِهْ قَسْمَهَا عَنْك مَطْرُوْح
مَا وِدِّيْ تَنْزِفْ جَرْح يِصْعَبْ عِلاجِهْ
أدْرِيْ الْوَلَهْ بِيْشَيِّدْ فْــــ.. قَلْبِيْ صْرُوْح
مَا ابَى بِنَاكْ آشُوْف فِيْه انْعِوَاجِهْ
غَذَّيْت فِيْك أحْلامْ وَاشْوَاقْ وِطْمُوْح
تِشْرَبْ قَرَاحْ الْبِيْر وَاشْرَبْ هَمَاجِهْ
اللَّى عَلَيّ انِّيْ أوَدِّعْك وِتْرُوْح
وِاللَّى عَلَيْك.. إذْكِرْ مُوِدِّكْ بْحَاجِهْ
بَارْضَى بْقِسْمَةْ خَالِقْ الْخَطّ وِاللَّوْح
يَهْدِيْ خِفُوْقِيْ لَوْ يِزِيْد انْزِعَاجِهْ
وِانْ كَانْ بَاقِيْ لِيْ.. لِكْ الْبَابْ مَفْتُوْح
إدْخِلْ وْسَكِّرْ بَابْ صَعْب انْغِلاجِهْ