<p class='article-text'>انخفضت أسهم الشركات المرتبطة بالعملات المشفرة مع تعمق التراجع في البيتكوين اليوم، حيث سارع المستثمرون إلى الأصول الأكثر أماناً في أعقاب تهديدات الرسوم الجمركية الأخيرة لدونالد ترامب بحسب موقع بلومبرج. </p><p class='article-text'>ومن بين الأسهم التي انخفضت في تداولات ما قبل السوق الأمريكي: مايكروستراتيجي -3.3%، وكوين بيز -2.8%، ورايوت بلاتفورمز -3.8%، ومارا هولدينجز -4.7%، وبيت ديجيتال -2.9%، وكلين سبارك -3.6%، وهات 8 -2.9%.</p><p class='article-text'>وفي أوروبا انخفض أسهم نورثرن داتا -1.8%، وسافيلو -6.3%، سويس كوت -8.8%. وانخفضت البيتكوين، أكبر عملة مشفرة، بنسبة 5.0% إلى 80,070.88 دولارا. وتمثل هذه الانخفاضات مراجعة واقعية دراماتيكية لإحدى أكثر صفقات ترامب شعبية. وخلال الأسبوع الجاري انخفضت قيمة بيتكوين بنسبة 18.32% بحسب موقع كريبتوبانيك، فيما بلغت قيمة تراجع بيتكوين عن أعلى قمة سابقة لها 27%، والتي وصلت إليها في يناير.</p><p class='article-text'>وقالت بلومبرج إن بيع البيتكوين ليس مؤلما بشكل مفرط حتى الآن، لأن الذعر الحقيقي قد يكون في المستقبل القريب. ورغم أن الفترة الحالية قاتمة في مشهد العملات المشفرة الأوسع، لكن مع تمثيل البيتكوين لنحو 60% من القيمة السوقية لفئة الأصول بأكملها، فإن عمليات البيع في العملات الأخرى هي مجرد ضجيج وليست إشارة سوقية، طالما بقيت العملة الأكبر قوية.</p><p class='article-text'>وشهدت البيتكوين أربع انخفاضات بنسبة 20%+ من الذروة إلى القاع في عام 2024، والذي كان عاما إيجابيا بشكل رائع للعملات المشفرة. ولكن البيتكوين دائما ما يكون لديها انهيار آخر بنسبة 70%+ في مستقبلها، بحسب التصميم.  وكان أكبر انخفاض في العامين الماضيين 33.31%، لكن الانخفاض ما دون 72240 دولارا سيتجاوز تلك النسبة، ما يعني أنه سيكون تراجعا لم يشهده العديد من حاملي البيتكوين من قبل، لذا يبدو أن منطقة 72 ألف دولار إلى 74 ألف دولار هي منطقة الأزمة الفنية التي قد تؤدي إلى شتاء العملات المشفرة التالي.</p>

انخفاض أسهم الشركات المرتبطة بعملة بيتكوين

<p class='article-text'>سمحت الحكومة الصينية للشركات بتسجيل البيانات كأصول في ميزانيتها العمومية، في أول خطوة تنظيمية قانونية الأولى من نوعها في العالم، ما قد يمهد لتداول البيانات في السوق وزيادة تقييمات الشركات. </p><p class='article-text'>وأعلنت شركة «تشاينا يونيكوم»، إحدى أكبر شركات تشغيل الهواتف المحمولة في العالم أرباحها مؤخراً، لوحظ أن الشركة أدرجت أصول بيانات بقيمة 204 ملايين يوان (28 مليون دولار) في ميزانيتها العمومية. </p><p class='article-text'>وبنهاية عام 2024، سجلت 55 شركة مدرجة و228 شركة غير مدرجة في الصين فقط، من بين 60 مليون شركة مسجلة، البيانات كأصول في ميزانياتها العمومية، وفقاً لتقديرات من جامعة شنغهاي جياو تونغ. <br></p>

الصين تسمح للشركات بتسجيل البيانات كأصول

<p class='article-text'>باع صندوق «أيه بي آي تي» التابع لشركة «بلاك روك» 5002 عملة بيتكوين بقيمة 418 مليون دولار، ليسجل أكبر تخارج في تاريخه. ورغم عملية البيع الكبيرة لا يزال الصندوق يحتفظ بمكانته كونه أكبر صندوق متداول في البيتكوين بالبورصة، بفارق كبير عن أقرب منافسيه، حيث يبلغ صافي أصول المدارة في العملة الرقمية 48.33 مليار دولار.</p><p class='article-text'>وإجمالاً شهدت كل صناديق البيتكوين المتداولة في البورصة بالولايات المتحدة التخارج بقيمة 754 مليون دولار، وفقاً لبيانات منصة Sosovalue المختصة في بيانات «ويب 3» والاستثمار. وتأتي عملية بيع صندوق «أيه بي تي» لتختتم سبعة أيام متتالية من التخارجات، التي بدأت في 18 فبراير الجاري. وخلال الفترة بين 18 و26 فبراير شهدت هذه الصناديق تدفقات خارجة بنحو 3 مليارات دولار، وكان أكبر تسجيل للتدفقات الخارجة يوم 25 فبراير بقيمة 1.14 مليار دولار.</p><p class='article-text'>وبعد «بلاك روك» قام صندوق «إف بي تي سي» التابع لشركة «فيديلتي» بثاني أكبر عملية بيع، بقيمة 145.69 مليون دولار من البيتكوين، وهو ثالث أكبر صندوق متداول في البيتكوين، ويبلغ صافي أصوله المدارة في العملة 16.58 مليون دولار.</p><p class='article-text'>كما باع صندوق «أيه آر كيه بي» ما قيمته 60.46 مليون دولار، فيما قامت «جراي سكيل» بتصفية ما قيمته 55.97 مليون دولار من البيتكوين. وبالنسبة للصناديق الأخرى باع صندوق «جي بي تي سي» التابع أيضاً لشركة «جراي سكيل» ما قيمته 22.66 مليون دولار، ويحتل الصندوق مركز ثاني أكبر متداول في البيتكوين، بصافي أصول في العملة يبلغ 16.58 مليار دولار.</p><p class='article-text'>وبشكل عام يبلغ إجمالي صافي الأصول المدارة في صناديق البيتكوين الفورية في الولايات المتحدة 95.16 مليار دولار، ما يعادل 5.69 % من إجمالي القيمة السوقية للبيتكوين.</p><p class='article-text'>وانعكست عمليات بيع الصناديق التداول الفوري الأمريكية بشكل واضح على سعر البيتكوين. وفقاً لبيانات «كريبتوبانك» انخفض سعر بيتكوين بنسبة 2.5 % خلال الـ 24 ساعة الماضية، ما رفع نسبة انخفاضه على مدى الأسبوع الماضي إلى 12 %، وتراجع سعر البيتكوين حالياً إلى أكثر من 86 ألف دولار بقليل.</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/02/27/4698849.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div>

«بلاك روك» تبيع 5002 عملة بيتكوين

<p class='article-text'>تتوقع شركة «سايبر سكيوريتي فنتشرز» أن تصل تكلفة هجمات القرصنة على سلسلة توريد شركات البرمجيات إلى 138 مليار دولار بحلول عام 2031، ارتفاعاً من 60 مليار دولار في عام 2025 و46 مليار دولار عام 2023، بنمو سنوي قدره 15 %.</p><p class='article-text'>وحسب الشركة، تتزايد الهجمات على سلسلة توريد البرمجيات، سواء من حيث الحجم أو التكرار، والتي يستغل فيها المجرمون الاتصالات الرقمية بين البائعين والشركاء والعملاء. وتتوقع «جارتنر» أنه في عام 2025، ستكون 45% من المؤسسات في جميع أنحاء العالم قد تعرضت لهجمات على سلاسل التوريد البرمجيات الخاصة بها، بزيادة ثلاثة أضعاف عن عام 2021.</p><p class='article-text'>وحذر براندون دانيال، الرئيس التنفيذي لشركة Exiger، من خطورة الهجمات على سلسلة توريد البرمجيات، مشيراً إلى أنها «يمكن أن تعطل أنظمة مالية بأكملها، وتوقف المطارات، وتعطل قطاعات رئيسية في السوق». وقد تجسدت هذه المخاطر في سلسلة الهجمات الأخيرة التي استهدفت شركات كبرى، ما أدى إلى تسرب بيانات حساسة وتعطيل خدمات حيوية.</p><p class='article-text'>وهناك ثلاث هجمات رئيسية توضح حجم التهديد. ففي مايو 2023، استخدمت عصابة برامج الفدية المسماة «كلوب» ثغرة أمنية في أداة لنقل الملفات المؤسسية MoveIt Transfer الخاصة بـ Progress Software.</p><p class='article-text'>وتأثر أكثر من 2600 مؤسسة و77 مليون شخص باختراق MoveIt اعتباراً من نوفمبر 2023.</p><p class='article-text'>وفي يونيو 2024، تعرض 165 عميلاً لشركة Snowflake لاختراق أمني، حيث تمكن مهاجمون من سرقة بيانات الدخول باستخدام برامج ضارة. وكشفت شركة Mandiant، التابعة لجوجل، عن سرقة بيانات 560 مليون عميل لشركة Ticketmaster من خلال هذا الاختراق. وفي واقعة أخرى، تسببت هجمات إلكترونية على شركة CDK Global في تعطيل أنظمة برمجية ضرورية لنحو 15 ألف وكالة لبيع السيارات في الولايات المتحدة وكندا.</p><p class='article-text'>وتشير هذه الهجمات إلى تزايد الاعتماد على الأطراف الثالثة في البنية التحتية الرقمية، ما يزيد من المخاطر الأمنية. ويؤكد الخبراء ضرورة تبني الشركات لاستراتيجيات فعالة لإدارة المخاطر في سلسلة التوريد، بما في ذلك تخفيف مخاطر البرامج، والاعتماد على البنية التحتية، وتنظيم مخاطر واجهات برمجة التطبيقات وشبكات الحافة.</p>

138 مليار دولار كلفة الهجمات على سلاسل توريد البرمجيات في 2031

<p class='article-text'>شهدت صناديق البيتكوين المتداولة في العملات المشفرة بالبورصة الأمريكية خروج أكثر من نصف مليار دولار من الاستثمارات، أمس الأول، في خامس أكبر عملية خروج للتدفقات النقدية يتم تسجيلها منذ يناير 2024.</p><p class='article-text'>وتصدر صندوق FBTC التابع لشركة «فيديلتي» صافي التدفقات الخارجة بـ 247 مليون دولار، يليه صندوق IBIT التابع لشركة بلاك روك بـ 158.6 مليون دولار، وصندوق GBTC التابع لشركة Grayscale بـ 59.5 مليون دولار.</p><p class='article-text'>وبلغ إجمالي التدفقات الخارجة من صناديق البيتكوين المتداولة في البورصة الأمريكية 516.4 مليون دولار يوم الاثنين، بدون احتساب تدفقات صندوق ARKB التابع لشركة «آرك إنفست» التي لم يتم إعلانها.</p><p class='article-text'>وبهذا يكون صافي التدفقات الخارجة لصناديق الاستثمار المتداولة في البيتكوين بالولايات المتحدة خلال الأيام الخمسة الماضية بلغ 1.07 مليار دولار. وكان 10 ديسمبر الفائت شهد أكبر تدفقات يومية خارجة بقيمة 671.9 مليون دولار، بعد تصحيح سعر البيتكوين من أعلى مستوى على الإطلاق عند أكثر من 108 آلاف دولار آنذاك. وشهدت العملات الرقمية الرئيسية انهيارات كبيرة تجاوزت 14% خلال الـ 24 ساعة الماضية مع استمرار عمليات البيع المطولة وسط نقص المحفزات والمخاوف الاقتصادية الكلية المتزايدة.</p><p class='article-text'>وانخفضت عملة البيتكوين 6% إلى ما دون 90 ألف دولار للمرة الأولى منذ نوفمبر، وانخفضت كل من «سولانا» 9.09% و«إكس آر بي» 8.5% و«إيثيريوم» 9.4 %.</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/02/25/4696363.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div>

انهيار في العملات الرقمية يتجاوز %14.. وخروج نصف مليار دولار من صناديق «البيتكوين»

<p class='article-text'>انخفضت أسعار العملات المشفرة الرئيسية بنسبة 14 % خلال الـ 24 ساعة الماضية مع استمرار عمليات البيع المطولة وسط نقص المحفزات والمخاوف الاقتصادية الكلية المتزايدة، وانخفضت عملة البيتكوين إلى ما دون 90 ألف دولار للمرة الأولى منذ نوفمبر، في حين شهدت «سولانا» و«دوج» و«إكس آر بي» و«إيثيريوم» أيضاً خسائر كبيرة. ورغم المشاعر المتراجعة يتوقع بعض المتداولين التعافي إذا تحسنت الظروف الاقتصادية، وقيام بنك الاحتياطي الفيدرالي بتعديل موقفه السياسي.</p><p class='article-text'>وانخفضت عملة البيتكوين إلى أدنى مستوى لها في عدة أسابيع، ما أدى إلى عمليات تصفية بقيمة 950 مليون دولار، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن العودة إلى تعريفات جمركية بنسبة 25 % على أكثر من 900 مليار دولار من الواردات الكندية والمكسيكية، ما أثار مخاوف التضخم. أدى الإعلان إلى انخفاض البيتكوين إلى ما دون 90 ألف دولار، وإيثريوم إلى 2415 دولاراً، وجر العملات البديلة إلى الخسائر. في غضون ذلك فشلت مقترحات مشروع قانون احتياطي البيتكوين في مونتانا، وداكوتا الشمالية، ووايومنغ، وساوث داكوتا، ما أدى إلى توقف جهود الدولة لاستثمار الأموال العامة في العملات المشفرة.</p><p class='article-text'>وأدى انخفاض سعر البيتكوين لأدنى مستوى منذ 13 يناير، إلى محو أكثر من 9000 دولار من قيمتها عند أعلى مستوى يوم الجمعة. وارتفعت المراكز السائلة إلى ما يزيد على مليار دولار، مدفوعة بشكل أساسي بالمراكز الطويلة. ويجب على البيتكوين أن تستحوذ بالكامل على السيولة المتاحة لتحفيز الصعود. ويقترح محللون أنه يمكن الوصول إلى نطاق قاع نهائي يتراوح بين 83000 دولار و87000 دولار قبل أن يستقر السوق، ما يمهد الطريق لمسار تصاعدي متجدد.</p><p class='article-text'>بلغ خوف السوق مستويات قياسية، لأنه رغم انخفاض السعر لم يزدد حجم التبادل، ويشير هذا النمط الفني إلى أن قاع السوق قد يكون وشيكاً، وهناك احتمال أن يؤدي هذا الارتفاع إلى تحفيز التعافي السريع.</p>

انهيار العملات المشفرة مع استمرار عمليات البيع

<p class='article-text'>تضيف طيران الإمارات وجهات جديدة في الصين هذا الصيف، حيث تسعى للاستفادة من عودة نمو السفر في أكبر اقتصاد في آسيا، والاستفادة من انسحاب المنافسين الأوروبيين بحسب بلومبرغ. وتهدف الناقلة إلى بدء رحلات يومية إلى شنتشن باستخدام بوينج 777 ذات بدن عريض.</p><p class='article-text'>فيما تعمل طيران الإمارات على تجاوز التأخيرات في تسليم الطائرات الجديدة من بوينج وإيرباص، إضافة إلى برنامج تحديث طويل.</p><p class='article-text'>ومن المقرر أن تطلق الناقلة هذا المسار منتصف العام الجاري، كما تخطط لإطلاق خدمة يومية إلى هانغتشو شرق الصين، بعد بضعة أسابيع، وفقاً لمذكرات داخلية عديدة، اطلعت عليها «بلومبرغ نيوز».</p><p class='article-text'>وقالت طيران الإمارات رداً على طلب للتعليق إنها تراجع شبكتها باستمرار، وأن أي مسار أو خدمة جديدة تتطلب تقييماً تفصيلياً وموافقات. ويعد المساران الصينيان من بين وجهات عديدة تسعى طيران الإمارات إلى زيادتها هذا العام، مع تركيز خاص على آسيا، ما يؤكد زيادة الطلب من القارة.</p><p class='article-text'>وتشمل المسارات الجديدة المحتملة ماتشنغدو في الصين، وكينشاسا في الكونغو الديمقراطية، وبرازافيل بجمهورية الكونغو، ودا نانغ في فيتنام، وهلسنكي في فنلندا، وسيم ريب في كمبوديا. وحالياً تسير الناقلة رحلات مرتين يومياً إلى شنغهاي وبكين، ويومياً إلى قوانغتشو.</p>

«طيران الإمارات» تضيف وجهات جديدة في الصين

<p class='article-text'>شهدت «إكس آر بي» ارتفاعاً ملحوظاً متفوقة على عملتي «بيتكوين» و«إيثريوم» خلال الـ24 ساعة الماضية بعد حصولها على موافقة لإنشاء صندوق التداول الفوري الأول في العملة في العالم بالبرازيل.</p><p class='article-text'>وارتفعت قيمة العملة المشفرة بنسبة 6 % خلال هذه الفترة، لتصل إلى 2.75 دولار، ما يجعلها الأفضل أداء بين أفضل 10 عملات مشفرة من حيث القيمة السوقية خلال تلك الفترة. ويضاف هذا الاتجاه الصاعد إلى أسبوع مكثف من التداول على «إكس آر بي»، التي اكتسبت أكثر من 10% وسط اهتمام مؤسسي متزايد.</p><p class='article-text'>وسيقدم الصندوق الاستثماري عرضاً مباشراً لتحركات أسعار «إكس آر بي»، ما يمنح المستثمرين طريقاً منظماً لتداول الأصل الرقمي، كما سيضيف إلى مجموعة الصناديق الخاصة بالعملات المشفرة، التي تتضمن «بيتكوين» و«إيثريوم». وفي حين أن تاريخ الإطلاق الرسمي لم يكشف عنه بعد، إلا أن الصندوق قيد التطوير منذ ديسمبر 2024، وهو الآن في مرحلة ما قبل التشغيل. وأكد الرئيس التنفيذي لشركة «ريبل»، براد جارلينجهاوس، صحة هذه الأنباء من خلال مشاركة تقرير على حسابه الرسمي على «إكس».</p><p class='article-text'>وبرزت البرازيل منذ البداية كلاعب رئيسي في سوق العملات المشفرة العالمي. وكان تقرير حديث لـ«تشاين أناليسس» صنف البرازيل بين أفضل 10 دول في اعتماد العملات المشفرة. وتعد البرازيل رائدة في منتجات الاستثمار في العملات المشفرة، حيث أطلقت أول صندوق فوري لتداول عملة سولانا في العالم.</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/02/20/4690286.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div>

أول صندوق تداول فوري في «إكس آر بي» بالبرازيل

<p class='article-text'>تحدت «بيتكوين» تأثير التعريفات الأمريكية، وحافظت على سعرها فوق 90 ألف دولار مؤخراً، إلا أنها لم تستطع الهروب من عمليات البيع.</p><p class='article-text'>حيث خسرت 430 مليون دولار من الاستثمارات نتيجة عمليات سحب كبيرة من «فيديليتي» و«جراي سكايل» و«آرك» و«21 شيرز»، صناديق التداول الرئيسة في البيتكوين بالولايات المتحدة، ما أثار تساؤلاً حول تراخي قبضة بيتكوين وهل سيمنح ذلك العملات البديلة لحظة للتألق، في الوقت الذي يسعى فيه المستثمرون وراء فرص عالية القيمة. وفي الواقع انخفضت هيمنة بيتكوين على السوق إلى أقل من 61% .</p><p class='article-text'>حيث يتدفق المستثمرون على البدائل، كما شهدت إيثيريوم تدفقات خارجة قدرها 7.2 ملايين دولار، ما جعل صافي التدفقات الاستثمارية في العملة، خلال الشهر الجاري، 785 مليون دولار.</p><p class='article-text'>في الوقت نفسه شارك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على حسابه على موقع «تروث سوشيال» مقالاً يتعلق بعملة «إكس آر بي»، ما تسبب في حالة من الإثارة والتكهنات مجتمع هذه العملة، ورفع حجم التداول عليها بنسبة 26% إلى 5.5 مليارات دولار خلال الـ24 ساعة الماضية.</p><p class='article-text'>وكان المقال نشر على موقع «كوين دسك» يناير الماضي، وحصد المنشور 6.3 آلاف إعجاب و268 رداً، وكتبت غالبية الردود عبارات مثل «إكس آر بي إلى القمر»، وناقشت كيف يجب أن تصبح «إكس آر بي» العملة التي تدعم احتياطي العملات المشفرة الأمريكي المحتمل.</p><p class='article-text'>ومع ركوب سولانا و«إكس آر بي» موجة صناديق الاستثمار المتداولة، المدعومة بمجتمعات قوية وحالات استخدام حقيقية، يبدو أن بيتكوين قد تواجه منافسة جادة، وهذا التحول هو الذي يجب مراقبته عن كثب في الأشهر المقبلة، خاصة مع تزايد حالة عدم اليقين الكلي.</p><p class='article-text'>في الوقت نفسه كسرت «سولانا» و«إكس آر بي» الاتجاه السائد، وجذبتا 8.9 و8.5 ملايين دولار على التوالي. ومع تزايد الاهتمام المؤسسي بالأسهم ذات القيمة العالية أصبح الضجيج المثار حول صناديق التداول في العملات الرقمية، المحتمل إطلاقها خلال العام الجاري، وموسم العملات البديلة، أقوى من أي وقت مضى.</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/02/19/4688765.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div>

نزيف يضرب «بيتكوين» و«إيثيريوم»

<p class='article-text'>وصل مؤشر الخوف والجشع لعملة بيتكوين إلى نقطة محايدة، لتتم إعادة ضبطه، ما قد يؤدي إلى تحسن في التوقعات قصيرة الأجل للعملة الرقمية، وفتح الطريق للوصول إلى 100,000 دولار.</p><p class='article-text'>ويشير الاستقرار قرب الحياد إلى أن المتداولين مترددون وحذرون بشأن ما سيحدث لاحقاً، ونظراً لأنه لا يزال يتم تداول بيتكوين في نطاق عرضي جعل بيتكوين تعلق في نطاق أفقي دون إظهار أي اتجاه واضح. وكان سعر 92,205 دولاراً هو مستوى الدعم الأدنى، أما الحد الأعلى، الذي يقترب من 107,000 دولارات، فكان بمثابة نقطة مقاومة.</p><p class='article-text'>واستقرت القيمة السوقية للعملات المشفرة عند 3.13 تريليونات دولار، وتحتاج إلى دعم بقيمة 3.16 تريليونات دولار للإشارة إلى النمو؛ ويهدد الانخفاض إلى ما دون 3.09 تريليونات دولار بالهبوط إلى 3.00 تريليونات دولار.</p><p class='article-text'>وتراجعت عملة بيتكوين 0.20 % عند 96205 دولارات  مع وجود دعم رئيسي عند 95761 دولاراً؛ وقد يدفع الفشل في الحفاظ على الدعم عملة بيتكوين نحو 93625 دولاراً.</p><p class='article-text'>وسيتم تحديد مسار العملة على المدى المتوسط إلى حد كبير من خلال اختراق أي من الاتجاهين، ورغم التردد الحالي لا تزال آفاق بيتكوين المستقبلية مشرقة، فغالباً ما تتبع الاختراقات الكبيرة مراحل طويلة، وفقاً للأنماط التاريخية لحركة بيتكوين.</p><p class='article-text'>وسيصبح تجاوز الحاجز النفسي عند سعر 100,000 دولار وتحوله إلى نقطة دعم أمراً ممكناً إذا تمكنت بيتكوين من تجاوز 107,000 دولار.</p><p class='article-text'>وبالنسبة لعملة إيثيريوم فقد كان حجم التداول أعلى بنسبة 20 % من متوسط 30 يوماً، بإجمالي 15 مليون إيثر متداول، ما يشير إلى اهتمام كبير بالسوق رغم عدم القدرة على كسر المقاومة عند سعر 3200 دولار وتراجعت العملة 2.6 % . وتراجعت عملة سولانا 6.90 % خلال التعاملات مقابل تراجع 3.10 % لعملة إكس آر بي .</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/02/19/4687547.jpg" alt="05" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption>05</figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div>

تعادل مؤشر الخوف والجشع تجاه «بيتكوين»

<p class='article-text'>أكد صندوق التحوط التابع لشركة «تشيني كابيتال» لأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا أن الإمارات تعد من الأسواق المفضلة لصنايق التحوط في المنطقة. وقال كارل طعمة، مدير الصندوق، في مقابلة مع «بلومبرغ»، إن أحد العوامل الجاذبة الرئيسية لسوق الإمارات هو ربط عملة الدرهم بالدولار، وهذا يساعد في الحفاظ على أرباح الأسهم المحلية وإعادة تحويلها، وهي ميزة غير متوفرة في أسواق ناشئة أخرى، حيث تكون العوائد معرضة لخسائر، بسبب التقلبات المفاجئة في العملات.</p><p class='article-text'>وأضاف كارل طعمة: «بينما تعتمد دول نامية أخرى أيضاً على ربط عملاتها، إلا أن قليلاً منها يتمتع بالقوة المالية، التي تتمتع بها الإمارات للحفاظ على هذا الربط، مشيراً إلى أن صندوق «تشيني إي إم إي إيه» نجح في تحقيق عائد للمستثمرين بنسبة 13.1 % العام الماضي، أي ضعف عائد مؤشر «MSCI» للمنطقة، وذلك بفضل ارتفاع سوق الأسهم بقيمة 73 مليار دولار مدعوماً بالنمو الاقتصادي للإمارات».</p><p class='article-text'>وقال: «من بين المحركات الرئيسية كانت شركة «سالك» المشغلة للطرق، والتي قفزت أسهمها بنسبة 74 %، و«إعمار العقارية»، التي ارتفعت أسهمها بنسبة 62 %، وإضافة إلى «سالك» و«إعمار»، مشيراً كذلك إلى أسهم شركتي «أدنوك» و«الدار العقارية»، حيث تستفيد كلتاهما من النمو السكاني في الإمارات».</p><p class='article-text'>وأضاف: «إن المبادرات المستمرة، والنمو السكاني، وعدم وجود مخاطر، والأرباح الواضحة للشركات، والتوزيعات المالية الكبيرة، كلها تعد أسباباً رئيسية تجعل من الإمارات وجهة استثمارية جذابة». (دبي - مصطفى درويش)</p>

«تشيني كابيتال»: الإمارات من الأسواق المفضلة لصنايق التحوط في المنطقة

<p class='article-text'>تخطط شركة الإمارات العالمية للألمنيوم لعمليات استحواذ إضافية على أصول أمريكية بعد صفقة أولية العام الماضي، لأن التعريفات على واردات المعادن إلى الولايات المتحدة سترفع الأسعار في السوق الأمريكي، بحسب «بلومبرغ».</p><p class='article-text'>وأكملت الشركة أول عملية استحواذ لها في الولايات المتحدة العام الماضي عندما اشترت 80% من سبكترو ألوويز كورب في مينيسوتا، وأثبتت الصفقة بالفعل أنها قيمة لأنها منحت الإمارات للألمنيوم إمكانية تجنب التعريفات، بحسب الرئيس التنفيذي عبدالناصر بن كلبان خلال مؤتمر في دبي.</p><p class='article-text'>مشيراً إلى إن تكلفة إنتاج المعادن في مصانع الغرب الأوسط الأمريكي سترتفع. وقال عبدالناصر بن كلبان إن الإمارات للألمنيوم تخطط لمزيد من الاستثمار في الولايات المتحدة وكانت تقيم بالفعل صفقتين أخريين حتى قبل أن يعلن الرئيس دونالد ترامب عن تعريفات بنسبة 25% على واردات الألمنيوم والصلب.</p>

«الإمارات للألمنيوم»تخطط لاستحواذات بأمريكا

<p class='article-text'>انخفضت القيمة السوقية لسوق العملات المشفرة، أمس، بنسبة 2.89% إلى 3.13 تريليونات دولار، رغم ذلك ظلت التجارة في الصناعة مرتفعة.</p><p class='article-text'>حيث قفز حجم التداول اليومي بنسبة 8.71% إلى 105.22 مليارات دولار، واحتفظت «البيتكوين» بموقفها عند مستوى 95 ألف دولار رغم انخفاضها بنسبة 2.57% في آخر 24 ساعة.</p><p class='article-text'><b>نظرة حذرة</b></p><p class='article-text'>وزاد المستثمرون في هذه العملة المشفرة مراكزهم القصيرة، ما يشير إلى نظرة حذرة وخوف بين المستثمرين الكبار. وبغض النظر عن ظروف السوق لا تزال هيمنة «البيتكوين» قوية.</p><p class='article-text'>حيث تبلغ حالياً 60.43%، وهو أعلى مستوى لها منذ فبراير 2021، ما يسلط الضوء على تأثيرها المستمر على السوق في نطاقه الأكبر.</p><p class='article-text'>ويبلغ سعر «بيتكوين» حالياً 96009 ألف دولار، ويبدو أنه استقر ضمن نطاق 92000 دولار إلى 102000 دولار، ما أثار مناقشات حول مسار العملة في المستقبل، وفي حين أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت العملة المشفرة الرائدة لديها ما يكفي من الزخم لتشكيل مستويات قياسية جديدة قريباً.</p><p class='article-text'><b>سوق العملات</b></p><p class='article-text'>وانخفض سعر الإيثريوم بنسبة 3.75% خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليتم تداولها عند سعر 2,604.56 دولار، بينما شهد سعر سولانا انخفاضاً بنسبة 4.38%، ليصل إلى 195.51 دولاراً.</p><p class='article-text'>كما انخفض سعر ريبل بنسبة 3.48% ليصل إلى 2.41 دولار، ليعكس سوق العملات البديلة الأكبر حجماً مشاعر منخفضة، حيث يتحوط المتداولون للمخاطر.</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/02/12/4679880.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div>

انخفاض سوق العملات المشفرة 2.89 %

<p class='article-text'>حصلت الإمارات على 100% من الأصوات كأفضل مكان للراغبين في الانتقال إليه، بحسب استطلاع نشره «يو إس نيوز».</p><p class='article-text'>وقسم التقرير مؤشر أفضل وجهة للانتقال 2024 إلى 4 مؤشرات فرعية حصلت فيها الإمارات على (100%) في التميز، و(92.1%) في التفرد و(80%) في الاختلاف و(67.2%) في الديناميكية.</p><p class='article-text'>وحلت الإمارات في المركز 11 في قوة الدولة، والذي تم تقسيمه إلى 6 عناصر فرعية، بينها التأثير الاقتصادي الذي حصلت فيه على نسبة (98%) وعلى (66%) في التحالفات العالمية القوية، كما حصدت الإمارات 100 %  في مؤشر الثبات الاقتصادي وعلى النسبة نفسها في المرونة.</p><p class='article-text'>وقال الموقع، أصبح نصيب الفرد من الناتج المحلي في الإمارات على قدم المساواة مع نصيب الفرد في الدول الأوروبية الغربية الرائدة، وفقاً لكتاب حقائق العالم الصادر عن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية. كما أطلق المنتدى الاقتصادي العالمي على الدولة لقب الاقتصاد الأكثر تنافسية في العالم العربي، وتصدرت سويسرا تليها اليابان ثم أمريكا المراكز الثلاثة الأولى. </p>

«يو إس نيوز»: الإمارات أفضل وجهة للانتقال

<p class='article-text'>انخفض متوسط التمويل الدائم للعقود الآجلة لعملة البيتكوين إلى 0% على «بينانس» و«باي بيت» و«أو كيه إكس»، أكبر 3 منصات لتداول العملات الرقمية. وهذا الانخفاض يعني أنه لا توجد هيمنة واضحة من المتداولين على المراكز الطويلة أو القصيرة.</p><p class='article-text'>وارتفاع معدل التمويل يعني أن مزيداً من المتداولين يراهنون على ارتفاع سعر البيتكوين، وهو ما يقصد أن المتداولين على المراكز الطويلة يهيمنون على السوق.</p><p class='article-text'>أما إن كان سلبياً، فهذا يعني أن مزيداً من المتداولين يراهنون على انخفاض سعر البيتكوين، أو أن الهيمنة للمتداولين على المراكز القصيرة. أما الوصول إلى صفر فهذا يعكس باختصار حالة من عدم يقين في السوق.</p><p class='article-text'>وبلغ سعر بيتكوين 97,885 ألف دولار أمس، بزيادة 0.25% خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. وارتفع سعر «إيثيريوم» بنسبة أكبر بلغت 1.42% إلى 2690.8 دولاراً.</p><p class='article-text'>كذلك ارتفع سعر «إكس آر بي» بنسبة 5% منذ آخر انخفاض لها، وبنسبة 2.16% خلال الـ 24 ساعة الماضية ليصل سعرها إلى 2.5 دولار.ويأتي ذلك فيما تم التداول على سولانا بسعر 202.24 دولار بانخفاض 0.38%.</p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/02/11/4678678.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/02/11/4678677.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/02/11/4678679.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/02/11/4678680.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div>

تمويل البيتكوين ينخفض إلى 0 %

<p class='article-text'>توقع ستاندرد تشارترد أن تتجه بيتكوين إلى 200 ألف دولار بنهاية العام الجاري، مشيراً إلى أن تقلبات العملة ستنخفض بشكل كبير الآن، بعد أن نضج سوق صناديق التداول في البورصة بالولايات المتحدة، بعد مرور عام على تأسيسها.</p><p class='article-text'>وقال تحليل للبنك إن المجموعة المصرفية ترى أن سهولة الوصول المتزايد إلى البيتكوين في ظل نظام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المؤيد للعملات المشفرة سبب آخر يدعم صعود العملة.</p><p class='article-text'>ومن المرجح حسب ستاندرد تشارترد أن تتبع سولانا مسار نمو بيتكوين، لتسجل ارتفاعاً في قيمتها يصل إلى 300 دولار خلال العام الجاري، وربما تتجاوز 500 دولار حسب توقعات «فانيك» لإدارة الأصول، بعد أن تفوقت سولانا أخيراً على إيثيريوم في الإيرادات الشهرية، وقدمت أول حلولها للطبقة الثانية، الذي سيعمل على إزالة كل العيوب التي تعيقها حالياً.</p><p class='article-text'>وفي حين توقعت «فانيك» أن يتم تداول بيتكوين بسعر 180 ألف دولار في الربع الأول، يتوقع ستاندرد تشارترد أن بقاء ترامب في البيت الأبيض قد يكون مبهجاً للغاية للعملات المشفرة حتى النهاية، لأنه قد يرفع سعر البيتكوين إلى ما يزيد على 500 ألف دولار بحلول عام 2028.</p><p class='article-text'>توجد أسباب أخرى تدعم البيتكوين، أولها عكس اللائحة التنظيمية SAB121 بالولايات المتحدة، التي كانت تمنع المؤسسات المالية الخاضعة للرقابة من تقديم خدمات حفظ العملات المشفرة.</p><p class='article-text'>ثانياً: التغييرات التي أجراها مجلس معايير المحاسبة المالية، ففي السابق، كانت الشركات التي تمتلك بيتكوين مضطرة لتسجيل أي انخفاض في قيمته، لكنها لم تكن قادرة على تسجيل ارتفاع قيمته إلا عند بيعه.</p><p class='article-text'>أما الآن، فتسمح القواعد الجديدة بإظهار أي زيادة في قيمته في تقارير الأرباح، ما يجعل الاحتفاظ بالبيتكوين أكثر جاذبية من الناحية المالية.</p><p class='article-text'>وأخيراً قانون بيتكوين المقترح، الذي يسعى إلى منح العملة المشفرة دوراً رسمياً في السياسة المالية للولايات المتحدة، ما قد يؤدي إلى اعتراف أوسع بها وربما دمجها في النظام المالي التقليدي.</p><p class='article-text'>وخلال تداولات الخميس وصل سعر البيتكوين إلى 98.722 دولاراً، بارتفاع 0.55%، في حين وصل سعر سولانا إلى 200 دولار بتراجع 2.98%.</p>

توقعات بوصول بيتكوين إلى 200 ألف دولار في 2025

<p class='article-text'>واجهت عملة الـ«بتكوين» مقاومة عند سعر 102 ألف دولار لينخفض سعرها قبل تلقيها دعماً قوياً عند حدود سعر 96,147 دولاراً.</p><p class='article-text'>وظلت معنويات السوق متوازنة برغم انخفاض حجم المعاملات، ما يشير إلى تقلبات محتملة في الأمد القريب.</p><p class='article-text'>واستعادت «بتكوين» أخيراً منطقة الدعم الحرجة بين سعري 96,475 دولاراً و99,360 دولاراً، ما يشير إلى صعود محتمل. وفي وقت النشر، كان سعر عملة البتكوين عند 98,079.85 دولاراً، ما يعكس انخفاضاً بنسبة 0.91% خلال الـ 24 ساعة الماضية.</p><p class='article-text'>وبرغم الانخفاض، يظل الزخم الإجمالي لعملة البتكوين قوياً، خصوصاً مع اقترابها من حاجز 102,350 إلى 103,900 دولارات.</p><p class='article-text'>وإذا اخترقت بتكوين هذا المستوى، فقد تشهد دورة صعود جديدة. إلا أنه يتوقع أن يكون للدين الأمريكي البالغ 9.2 تريليونات دولار والمستحق السداد في عام 2025 تأثير كبير على سعر العملة المشفرة، ما قد يتسبب في تقلبات سعرية، خصوصاً في النصف الأول من 2025، حيث سيتم إعادة تمويل 70 % من الدين بين يناير ويوليو.</p><p class='article-text'>وسينشأ الضغط على سعر العملة من قوة الدولار المتوقعة أمام العملات الأخرى، حيث يتوقع أن يكون سعر الفائدة مرتفعاً مع إعادة تمويل الدين. ويخشى بعض المحللين انخفاض سعر البتكوين إلى 70 ألف دولار خلال هذه الفترة، أيضاً بسبب عدم اليقين الاقتصادي.</p><p class='article-text'>أما التوقع طويل الأجل، فيحتفظ العديد من الخبراء بنظرة تفاؤلية، حيث لا يزال يرون أن سعر العملة سيصل إلى 200 ألف دولار نهاية العام الجاري.</p><p class='article-text'>ووصل سعر سولانا إلى 204.69 دولارات حتى تاريخ النشر بانخفاض 2.02 % خلال الـ 24 ساعة الماضية، إلا أن المؤشرات الفنية تشير إلى أن تصحيحاً أعمق يقترب بسرعة.</p><p class='article-text'>ومن الناحية الفنية تتحرك عملة إيثيريوم ضمن نطاق محدد، مع وجود مقاومة قوية عند مستوى 2,764.75 دولار.</p><p class='article-text'>واختراق هذا المستوى قد يدفع السعر نحو الهدف التالي عند 3,017.30 دولارات. وبالنسبة لـ«ريبل إكس آر بي» فقد اخترقت مستوى المقاومة السابق عن 2.5 دولار.</p>

تحركات العملات الرقمية:

هل تؤثر الديون الأمريكية على سعر «بتكوين»؟

<p class='article-text'><b>جو إليسون</b></p><p class='article-text'>لا توجد معلومات كثيرة عن ليانغ وينفنغ، مؤسس تطبيق «ديب سيك»، الذي أطلق مؤخراً تقنية ذكاء اصطناعي أكثر بأسعار معقولة، وأكثر سهولة في الوصول، ما تسبب في حالة من الذعر في «وول ستريت»، لكن وينفنغ ليس مجرد خبير تكنولوجيا عادي: فهو لا يتسكع مع رفاق وادي السيليكون، ولم يشاهد على يخت مع جيف بيزوس، ولم يختلط بالمليارديرات الآخرين في حفل زفاف أنانت أمباني، ولم يتفاخر على منصة تنصيب دونالد ترامب، ومن غير المرجح أن يتم تصويره ببدلة فضاء وهو يتحدث عن حلمه باستكشاف حدود جديدة.</p><p class='article-text'>بحث بسيط على «جوجل» يعطي صورة لوينفنغ أمام شعار «ديب سيك»، يبدو كموظف محاسبة مبتدئ بلحية صغيرة مستدقة، ونظارات وبدلة مخططة، وتم لاحقاً اكتشاف أن الصورة مجرد صورة مخزنة من مكتبة صور: ففي الواقع يبدو وينفنغ أقل ثقة.</p><p class='article-text'>الصورة الأكثر تداولاً تظهره في اجتماع مع رئيس الوزراء الصيني، لي تشيانغ، أواخر الشهر الماضي. في عمر الأربعين يبدو شاباً يافعاً، إلى درجة أنه يبدو قليل الخبرة، رغم بدلته الرمادية الأنيقة. قال زملاؤه السابقون: «عندما التقيناه للمرة الأولى كان شخصاً شديد الاهتمام بالتقنية، مع تسريحة شعر سيئة، يتحدث عن بناء مجموعة من 10 آلاف شريحة لتدريب نماذجه الخاصة. لم نأخذه على محمل الجد».</p><p class='article-text'>كرجل أعمال سابق في مجال رأس المال الاستثماري أطلق وينفنغ شركة «هاي-فلاير» في عام 2015. كان صندوق التحوط الكمي ناجحاً لدرجة أنه أدار أصولاً تزيد قيمتها على 8 مليارات دولار. وأسس «ديب سيك» في عام 2023 مع فريق صغير، أغلبهم من المواهب الصينية، العديد منهم تم توظيفهم بعد تخرجهم في جامعة بكين المرموقة، ويدفع وينفنغ رواتب كبيرة لموظفيه لجذب أفضل المواهب.</p><p class='article-text'>ووفقاً لهذه الروايات، على الأقل، يقدم وينفنغ صورة مناقضة تماماً لصورة «الخبير التكنولوجي العصري»: فهو موهبة محلية من غوانغدونغ في الصين، وهو تكنولوجي مثالي يؤمن بأن رد الجميل هو شرف، وقد أنشأ ثقافة المصادر المفتوحة كوسيلة للابتكار.</p><p class='article-text'>ويقدم وينفنغ سرداً مضاداً بشكل غير عادي لسيناريو أصبح أشبه بمسرحية هزلية لمن هم خارج فقاعة التكنولوجيا. في السنوات الأخيرة أصبحت ثقافة وادي السيليكون متغطرسة بنجاحها وامتيازاتها للغاية، إلى درجة أن مؤيديها يبدون الآن مثل ممثلي مسرحية إيمائية.</p><p class='article-text'>وبالطبع ليس المهم مظهرك وإنما ما تفعله، لكن بالنظر إلى أكبر الخاسرين الماليين من تداعيات يوم الاثنين الماضي، قد تتساءل عما إذا كان هذا العرض الغريب من المتباهين يحتاج إلى التخفيف.</p><p class='article-text'>فجأة يبدو جنسن هوانغ، مؤسس «إنفيديا»، الذي خسرت شركته 589 مليار دولار من قيمتها السوقية، يوم الاثنين، مرتبكاً بعض الشيء بمعطفه من «توم فورد» بقيمة 9 آلاف دولار، وكذلك سام ألتمان بستراته الشبيهة بملابس الأطفال، ولاري إليسون، بيتر باني «أوراكل» البالغ من العمر 80 عاماً، مرتدياً ستراته ذات الفتحة على شكل هرم مقلوب، وقميصه الطويل.</p><p class='article-text'>والسؤال الذي يطرح نفسه: هل وصلنا إلى ذروة «الخبير التكنولوجي العصري»؟ ربما ليس من قبيل الصدفة أن العديد من الفائزين، يوم الاثنين، بمن فيهم وارن بافيت، وتيم كوك من أبل، معروفون بسلوك أكثر تحفظاً.</p><p class='article-text'>أولئك الذين يرتدون البدلات ورابطة العنق. انتهى عصر القمصان ذات الأغطية والميداليات الغريبة، وحان وقت الياقات الصلبة والبدلات الرصينة، حتى إيلون ماسك، الذي قضى الأشهر الستة الماضية يرتدي قميصاً غير مناسب، تبنى مؤخراً مظهراً أكثر أناقة، ففي لقطة من مسلسل «Succession» يقول لوجان روي بطل المسلسل: «أنتم أغبياء إلى هذا الحد»، معبراً عن إحباطه من أطفاله، وإدارة شركته القابضة.</p><p class='article-text'>«أحبكم، لكنكم لستم أشخاصاً جادين». هذه الكلمات ترددت طوال الأسبوع مع تسابق الأسواق نحو الأمان بعد فترة من الطموح الجامح والمخاطر والثروات المتسارعة، لنعيد الأشخاص الجادين: ليس فقط في التمويل، بل في كل المجالات.</p><p class='article-text'>بالطبع لن أكون أحمق لأختار أسهمي بناء على من يرتدي ربطة عنق، ومن لا يرتديها، لكن على الأقل «ديب سيك» يشبه تماماً «لحظة سبوتنيك» ويعيد شيئاً من التحفظ والتأمل في مشهد كان مفرطاً في الثقة بنجاحاته لدرجة أنه اعتقد نفسه لا يقهر.</p><p class='article-text'>بالطبع بدأ الخبراء التكنولوجيون العصريون يدفعون بالاتجاه المعاكس. جوش كوشنر المعجب بسام ألتمان من «Thrive Capital» انتقد منصة «ديب سيك»: بينما كان سام ألتمان يتجول في باريس خلال عروض الأزياء مع زوجته العارضة كارلي كلوس، ووجد الوقت لتغريد تحفظاته.</p><p class='article-text'>كوشنر أصبح رمزاً للاستثمارات عالية المخاطر، مستثمراً متهوراً مستعداً لاستثمار مبالغ ضخمة في الشركات الناشئة على أمل تحقيق مكاسب هائلة. وأسهمت «Thrive» بأكثر من مليار دولار في جولة تمويل أعطت «أوبن أيه آي» قيمة تقديرية تبلغ 150 مليار دولار، لذا يمكن قراءة تصريحه على «إكس» على أنه مجرد حقد.</p><p class='article-text'>شيوعيون ضد رأسماليين، بدلات أنيقة مقابل جلود غريبة، مفتوح المصدر ضد الملكية الفكرية: قصة «ديب سيك» تزعزع أسطورة السيليكون. أجد كل هذا مسلياً للغاية، لكنني لا أملك مصلحة شخصية في هذه اللعبة تحديداً. وينفنغ غيّر مجرى الأحداث بشكل غير متوقع، رغم مظهره المتميز، بشعره المدرج الذي ربما لم يصفف باحترافية (أو ربما قام بقصه بنفسه). خطيئته الوحيدة، التي تدل على شخصيته القيادية؟ أنه يحب استكشاف الكهوف في أعماق البحار.</p>

هل انتهى زمن عمالقة التكنولوجيا؟

<p class='article-text'>هجرت أعداد كبيرة من الأثرياء البريطانيين المملكة المتحدة، في موجة غير مسبوقة بحسب «آي إم آي إنسيدر»، حيث غادر المملكة المتحدة مليونير كل 45 دقيقة خلال عام 2024، ليصل الإجمالي إلى 10800 مليونير، بزيادة 157% عن عام 2023، حسبما نقل الموقع عن تقريري «هنلي آند بارتنرز» و«ثروة العالم الجديد».</p><p class='article-text'>وذكر «آي إم آي إنسيدر» أن «لوحة هجرة الثروات» من «هنلي آند بارتنرز» كشفت أن الإمارات تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في استقبال الأثرياء خلال عام 2025، حيث انتقل 6700 مليونير منهم إلى الإمارات من جميع أنحاء العالم، بينهم ما لا يقل عن 1000 بريطاني.</p><p class='article-text'>ووجد المحللون أن أكثر من 10,000 مليونير غادروا المملكة المتحدة في عام 2024، بزيادة هائلة بلغت 157% عن عام 2023. كما أظهرت الأرقام أن المملكة المتحدة فقدت عدداً من السكان الأثرياء أكثر من أي دولة أخرى العام الماضي، باستثناء الصين.</p><p class='article-text'>وقال رجل الأعمال البريطاني الشهير ستيفن بارتليت، إن المملكة المتحدة تواجه «هجرة ضخمة للمليونيرات من أصحاب الثروات الكبيرة»، حيث ينتقل العديد منهم إلى دبي أو أبوظبي، حيث أصبحت الإمارات بسرعة وجهة رئيسية للمغتربين الذين يبحثون عن فرص جديدة، في بيئة معيشية وتجارية مواتية.</p><p class='article-text'>في الوقت نفسه، لا يتوقع حدوث تراجع في النزوح المستمر لأصحاب الملايين من بريطانيا، حيث أكدت ميزانية حزب العمال في أكتوبر 2024 أن إلغاء وضع غير المقيمين سيبدأ اعتباراً من أبريل 2025، وسيتم استبداله بنظام قائم على الإقامة.</p><p class='article-text'>بالتالي سيخضع دخل غير المقيمين خارج بريطانيا لنظام ضريبة الميراث في المملكة المتحدة. وحسب «بي بي سي» قال حزب العمال إنه سيمدد فترة تحويل الأموال من الخارج إلى داخل بريطانيا من عامين إلى ثلاثة أعوام. وجاء هذا التمديد بعد أن كشفت الأرقام نزوحاً كبيراً للأثرياء خلال العام الماضي.</p><p class='article-text'>وكانت راشيل ريفز، وزيرة الخزانة البريطانية، قالت بمنتدى الاقتصاد العالمي في دافوس، إنها تدرس تمديد تلك المدة بشكل أكبر لجعلها أكبر جاذبية. وتأتي تصريحات ريفز عقب مخاوف من أن التغييرات المخطط لها قد تدفع الأثرياء إلى مغادرة المملكة المتحدة بأعداد تضر بالاقتصاد البريطاني.</p><p class='article-text'>وقال مستشارو ضرائب لصحيفة «فايننشيال تايمز» إن التمديد كان خطوة جيدة إلا أنه على الحكومة البريطانية أن تذهب إلى أبعد من ذلك، لأنه لا يكفي لوقف هجرة الأثرياء. في حين طالب آخرون بتسهيل انتقال الأثرياء إلى البلاد، خاصة في ظل رئاسة ترامب، حيث يبحث الأثرياء عن مواطن للإقامة لا تعاني الانقسامات أو الاستقطابات السياسية، واليقين الاقتصادي.</p><p class='article-text'>عام تحول</p><p class='article-text'>على صعيد متصل، قال موقع «هنلي جلوبال» إن مشهد هجرة الثروات شهد عاماً تحولياً آخر في سنة 2024، إذ انتقل 134 ألف فرد من ذوي الثروات العالية إلى أماكن إقامة جديدة في جميع أنحاء العالم. وقد تجاوز هذا التوقعات الأولية، مدفوعاً بالتدفقات القوية إلى الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وإيطاليا، إلى جانب المغادرة الأعلى من المتوقع من المملكة المتحدة.</p><p class='article-text'>وبالنظر إلى سنة 2025، تشير التوقعات إلى زيادة أكبر في هجرة المليونيرات، فمن المتوقع أن يسعى 142 ألف فرد من ذوي الثروات العالية الذين تبلغ ثرواتهم السائلة القابلة للاستثمار مليون دولار أو أكثر إلى آفاق جديدة.</p><p class='article-text'>ويمثل هذا أكبر موجة هجرة للثروات تم توثيقها على الإطلاق ويبرز تغييرات جوهرية في كيفية تعامل الأفراد الأثرياء مع التخطيط الجغرافي والمالي.وتمثل الإمارات مثالاً لنموذج جديد ناجح في خضم هذه التحولات فقد خلق برنامج التأشيرة الذهبية، إلى جانب السياسات الصديقة للعملات المشفرة والبنية التحتية ذات المستوى العالمي، جاذبية قوية للثروة العالمية.</p>

مغادرة «مليونير» للمملكة المتحدة كل 45 دقيقة خلال 2024

الإمارات الوجهة الأولى لـ«مليونيرات» بريطانيا 2025

<p class='article-text'>قيدت شركة «ديب سيك» الصينية الناشئة في الذكاء الاصطناعي التسجيلات على خدماتها مؤقتاً بعد تعرضها لهجمات سيبرانية.</p><p class='article-text'>وقالت الشركة التي استحوذت على كثير من الاهتمام في الذكاء الاصطناعي في الأيام الأخيرة، إنه «نظراً للهجمات الضارة واسعة النطاق على خدمات ديب سيك، فإننا نقيد التسجيلات مؤقتاً لضمان استمرار الخدمة، ويمكن للمستخدمين الحاليين تسجيل الدخول كالمعتاد. نشكركم على تفهمكم ودعمكم». ويظهر للمستخدمين الذين يحاولون التسجيل للحصول على حساب رسالة مُشابهة، تفيد بأن «التسجيل قد يكون مشغولاً» وأنه يجب عليهم الانتظار والمحاولة مرة أخرى.</p><p class='article-text'>وقال إريك كرون، المدافع عن الوعي الأمني في KnowBe4 «مع نمو شعبية ديب سيك بهذه السرعة، ليس من المفاجئ أن يتم استهدافها»، بحسب موضع «ذي هاكرز».</p><p class='article-text'>وأضاف: «يمكن أن تكون هذه الأنواع من الهجمات وسيلة للابتزاز من خلال التوقف عن الهجوم والسماح باستعادة الخدمات مقابل رسوم، أو يمكن أن تكون منظمات منافسة تسعى للتأثير سلباً على هذا المنافس الجديد، أو حتى أشخاص استثمروا في منظمة منافسة ويريدون حماية استثماراتهم عن طريق القضاء على المنافسة».</p><p class='article-text'>تأسست «ديب سيك» عام 2023، وهي شركة صينية ناشئة تكرس جهودها لجعل الذكاء الاصطناعي العام حقيقة واقعة. وأصبحت حديث الساعة في عالم الذكاء الاصطناعي، حيث وصل تطبيق الدردشة الآلي الخاص بها على نظام iOS إلى قمة مخطط التطبيقات المجانية في الولايات المتحدة هذا الأسبوع، مطيحاً بتطبيق «تشات جي بي تي» الخاص بشركة «أوبن أيه آي».</p>